Das Problem der Unwissenheit Jesu hat eine theologische Geschichte. Einige Verse aus dem Evangelium (Markus 13:32, Johannes 11:34 und Lukas 2:52) (1) […]

Die Existenz zweier vollkommener Naturen im Herrn ist die Grundlage für die Existenz von zwei Willen, zwei Handlungen, zwei Erkenntnissen und zwei göttlichen und menschlichen Weisheiten (1). Handeln und Wollen sind Merkmale der Natur

والآن لندخل في صلب الموضوع ولنتكلم عن الطبيعتين: إننا نؤمن بأن الرب يسوع الأقنوم الثاني من الثالوث القدوس قد اتخذ

Dies ist der Glaube der orthodoxen und katholischen Kirchen. Die Definition des Vierten und Sechsten Konzils war negativ (1), weil der menschliche Geist nicht in der Lage ist, etwas zu verstehen

أ – المجمعان الأول والثاني المجمع الأول انعقد في نيقية (تركيا) العام 325 برئاسة افتساتيوس الأنطاكي (على ما يرى محققون

Abschnitt Zwei: Die göttliche Menschwerdung Chrysostomus sagte über Jesus, dass er „uns näher ist als der Körper dem Kopf“ (Predigt 49:3).

إن التراث المسيحي العربي هو في أكثريته الساحقة مترجم عن اليونانية والسريانية. وقد نجح الأجانب في نقل المخطوطات إلى الغرب.

In der Gottheit besitzt die Hypostase Essenz. Die eine Göttlichkeit existiert vollständig in der Hypostase des Vaters, der Hypostase des Sohnes und der Hypostase des Heiligen Geistes. Ton

هذا الفصل صالح لأن يكون فصلاً في القسم الثاني من هذا الكتاب. إلا أن وجوده هنا يُعطي المطالع متعة تاريخية

يتراءى للمنقب أن الأدمغة اللاهوتية كانت تشحذ قرائها شحذاً رائعاً في اتجاهات مختلفة، متصارعة حيناً ومتنافذة حيناً أخرى، حين يبين

يتساءل ايفانس ما إذا كان من الضرروي أن يُطرح موضوع وجود مدرسة ثالثة غير مدرستي الإسكندرية وأنطاكية، هي المدرسة الأوريجنسية.

كذيل لهذا العرض التاريخي الخاطف تستحق المدرستان المذكورتان نبذة خاطفة. اعتاد العلماء المعاصرون الكلام عن هاتين المدرستين كنهجين مختلفين. ويحصرون