أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
10: 32-33 و37، 19: 27-30 – الاعتراف بالمسيح واتباعه
النص: قال الرب: 10: 32 فَكُلُّ مَنْ يَعْتَرِفُ بِي قُدَّامَ النَّاسِ أَعْتَرِفُ أَنَا أَيْضاً بِهِ قُدَّامَ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ،
رؤى بولس الرسول
يفتتح الرسالة بالحديث عن هربه من اضطهاد حاكم دمشق النبطي له وكيف انه دُلّي في زنبيل (في سلّة) من سوق
العظة الخامسة والعشرون: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الرابع عشر: 1-13
“من هو ضعيف في الإيمان فاقبلوه لا لمحاكمة الأفكار. واحد يؤمن أن بأكل كل شيء وأما الضعيف فيأكل بقولاً” رو1:14-2.
رسالة برنابا
“رسالة برنابا”، وهي غير “إنجيل برنابا” المزعوم، من المؤلّفات التي راجت في المسيحيّة الأولى. وهي من الرسائل المنحولة، أي تلك
12: 1-18 – دهن قدمي السيد بالطيب، ودخوله أورشليم
1 ثُمَّ قَبْلَ الْفِصْحِ بِسِتَّةِ أَيَّامٍ أَتَى يَسُوعُ إِلَى بَيْتِ عَنْيَا، حَيْثُ كَانَ لِعَازَرُ الْمَيْتُ الَّذِي أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ. 2
تلفزيون المنارة
تلفزيون المنارة – بإدارة قدس الإرشمندريت سلوان أونر {source} <script src=”http://static.livestream.com/scripts/playerv2.js?channel=almanarah&layout=playerEmbedDefault&backgroundColor=0xffffff&backgroundAlpha=1&backgroundGradientStrength=0&chromeColor=0x000000&headerBarGlossEnabled=true&controlBarGlossEnabled=true&chatInputGlossEnabled=false&uiWhite=true&uiAlpha=0.5&uiSelectedAlpha=1&dropShadowEnabled=true&dropShadowHorizontalDistance=10&dropShadowVerticalDistance=10&paddingLeft=10&paddingRight=10&paddingTop=10&paddingBottom=10&cornerRadius=3&backToDirectoryURL=null&bannerURL=null&bannerText=null&bannerWidth=320&bannerHeight=50&showViewers=true&embedEnabled=true&chatEnabled=true&onDemandEnabled=true&programGuideEnabled=false&fullScreenEnabled=true&reportAbuseEnabled=false&gridEnabled=false&initialIsOn=true&initialIsMute=false&initialVolume=10&contentId=null&initThumbUrl=null&playeraspectwidth=4&playeraspectheight=3&mogulusLogoEnabled=true&width=600&height=600&wmode=window” type=”text/javascript”></script>{/source}
لاهوت المعمودية عند المسيحيين الأوائل – الرد على رفض البروتستانت للاهوت المعمودية
يوجد مصدران رئيسيان يسلّطان الضوء على معنى أو معاني المعمودية بالنسبة للكنيسة الأولى، وهما: العهد الجديد (القرن الأول) وكتابات الآباء
02: 13_ 23 – الهروب إلى مصر والعودة إلى الناصرة
النص:13 وَبَعْدَمَا انْصَرَفُوا، إِذَا مَلاَكُ الرَّبِّ قَدْ ظَهَرَ لِيُوسُفَ فِي حُلْمٍ قَائِلاً:«قُمْ وَخُذِ الصَّبِيَّ وَأُمَّهُ وَاهْرُبْ إِلَى مِصْرَ، وَكُنْ هُنَاكَ
العظة الرابعة عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح السابع: 14-25
” فإننا نعلم أن الناموس روحي وأما أنا فجسدي مبيع تحت الخطية” (رو14:7). 1 ـ ولأن الرسول بولس قال