الفصل التاسع والعشرون – المناقب الأرثوذكسية
أ- سرّ التقوى “إن سرّ التقوى عظيم: لقد أُظهر بشراً، وتبرر في الروح، وتراءى للملائكة، وبُشّر به عند الوثنيين، وأُمن […]
أ- سرّ التقوى “إن سرّ التقوى عظيم: لقد أُظهر بشراً، وتبرر في الروح، وتراءى للملائكة، وبُشّر به عند الوثنيين، وأُمن […]
أ – اليوم الثامن “ورأى الله جميع ما صنعه، فإذا هو حسن جدّاً. وكان مساء وكان صباح، يوم سادس… وبارك
أ – تذوّق ملكوت الله وطننا الحقيقي هو ذلك الذي “نطلبه” (عب13: 14)، ولكننا مدعوون إلى أن نحيا الآن على
أ – غرباء وضيوف يحيا الإنسان، بعد السقوط، بعيداً عن البيت الأبوي، فيصفه الكتاب المقدّس بـ “الغريب” و”الضيف” (تك23: 4،
أ-عالم الأهواء والخطايا يتحدّث الكتاب المقدس مراراً عن العالم، مشيراً إلى الحال التي وصل إليها بعد سقوط الإنسان وفقدان الانسجام
أ – نموذج الصليب في العهد القديم تكرِّم الكنيسة المقدّسة الصليب الكريم، ولكنها تكتشف له رموزاً حتى في العهد القديم.
أ – تحريم العهد القديم لقد مُنع شعب العهد القديم من صنع الأصنام وعبادتها: “لا تصنع لك منحوتاً ولا صورةَ
أ – حياة القديسين صورة لحياة المسيح قال الربّ يسوع: “أنا نور العالم، من يتبعني لا يخبط في الظلام، بل
أ – شركة الرجل والمرأة فخلق الله الإنسان على صورته، على صورة الله خلقه ذكراً وأنثى” (تك 1: 27).
أ – تأسيس السرّ المقدّس تسبَّبت سلطة المسيح على الأرواح النجسة وقدرته على شفاء جميع الأمراض في تكوين انطباع خاص
أ – التوبة حالة دائمة في حياة المؤمن قلنا أن المعمودية تُدخل الإنسان حلبة روحية، فيُدعى إلى الجهاد ضد قوى
أ – جامعيّة الرعيّة قلنا أن الكنيسة تتشكل وتظهر في إقامة سرّ الشكر الإلهي واشتراكنا به، لأنه السرّ الذي يحوّل