بدعة الخلاص في لحظة – الخلاص بين الشرق والغرب
الخلاص بين المفهوم الأبائي الأرثوذكسي والبدع المتأثرة بـ “انسلم، لوثر وكالفن” (1) المقدمة: “هل أنت مخلَّص؟!” هذا السؤال هو تحدٍ […]
بدعة الخلاص في لحظة – الخلاص بين الشرق والغرب تابع القراءة »
الخلاص بين المفهوم الأبائي الأرثوذكسي والبدع المتأثرة بـ “انسلم، لوثر وكالفن” (1) المقدمة: “هل أنت مخلَّص؟!” هذا السؤال هو تحدٍ […]
بدعة الخلاص في لحظة – الخلاص بين الشرق والغرب تابع القراءة »
الكنيسة الأرثوذكسية وحركة “الخارزماتيين” المعاصرة تفرض الحركة “الخارزماتية”، الآتية من أمريكا والتي تنتشر الآن في سائر أنحاء العالم، تمييزاً دقيقاً
“كتاب المورمون” أو “كتاب مورمون” هو الكتاب الملهم الثاني بعد الكتاب المقدس لدى المورمون. وفي الحقيقة يعتبر المورمون أن “كتاب
مؤسِّس المورمون هو جوزيف سميث المولود العام 1805 في الولايات المتحدة. وقد ادّعى النبوة وقام بترجمة “كتاب المورمون” إلى الإنكليزية
من أنشأ هذه البدعة؟ أنشأ هذه البدعة جوزيف سميث الذي ولد في 23 من ديسمبر 1805م، بمدينة شارون بمقاطعة وندسور
رفض البروتستانت لمعاني المعمودية المسيحية (بأنها ولادة جديدة ويحلّ فيها الروح القدس وتغفر الخطايا، إلخ…) جعلهم يبتدعون طرقاً جديدة مبتكرة
كثيرون من المفسِّرين البروتستانت يقولون إن المسيح قد حرّمَ أن ندعو أحداً على الأرض أب، فاختاروا ألقاباً أخرى مثل: “محترم،
كيف ندعو الكاهن أبانا والكتاب يقول: “لا تدعوا لكم أباً على الأرض…”(متّى23: 9) تابع القراءة »
معمودية الأطفال من المسائل التي تُثير جدلاً منذ ظهور البروتستانتية وحتى يومنا الحالي. ولكي يستوفي الموضوع حقه، وجدتُ من الواجب
يوجد مصدران رئيسيان يسلّطان الضوء على معنى أو معاني المعمودية بالنسبة للكنيسة الأولى، وهما: العهد الجديد (القرن الأول) وكتابات الآباء
لاهوت المعمودية عند المسيحيين الأوائل – الرد على رفض البروتستانت للاهوت المعمودية تابع القراءة »
لماذا نطلب شفاعة القديسين؟ أ لم يوصِ المسيح أن نصلي لله فقط و ليس للقديسين؟ هل يستطيع القديسون أن يسمعوا
لماذا نطلب شفاعة القديسين؟ – الرد على رفض شفاعة القديسين تابع القراءة »
كيف تدعو الكنيسة الأرثوذكسية العذراء مريم “أم الله” أو “والدة الإله” مع أن المسيح قد أخذ من مريم طبيعة بشرية
أصل السجود للإنسان وجود صورة الله فيه: – لمّا كان البعض يلومنا لسجودنا لصورتَي المخلص وسيدتنا مريم العذراء وتكريمنا إياهما،