مقارة الكاتب
قال مقارة الكاتب: أردتُ الدخولَ إلى مدينةِ الإسكندريةِ لقضاءِ بعض حوائجي، ولما دخلتُ إلى المدينةِ قابلني رجلٌ لا أعرفه خارجاً […]
قال مقارة الكاتب: أردتُ الدخولَ إلى مدينةِ الإسكندريةِ لقضاءِ بعض حوائجي، ولما دخلتُ إلى المدينةِ قابلني رجلٌ لا أعرفه خارجاً […]
كان أنبا دانيال، سائراً مرةً مع تلميذِه في طريقٍ، فلما قربا من موضعٍ يقال له أرمون المدينة، قال لتلميذِه: «امضِ
وقال أيضاً: «لو أننا نحبُّ اللهَ مثلما نحبُّ أصدقاءَنا، لكنا مغبوطين، لأنني رأيتُ مَن أحزن صديقَه، فلم يجد هدوءاً حتى
ذكروا عن أحدِ الإخوةِأنه كان مجاوراً لشيخٍ من المشايخ له فضلٌ، فكان يدخل في قلايتِه كلَّ يومٍ ويسرق ما يجده
كان إنسانٌ اسمُه دكياسيسكن جبلاً من أعمالِ أورشليمَ، هذا لم يصلِّ مع أحدٍ جملةً، وبغتةً تجاسر على أن يخدمَ القداس
سؤال: «أخبرني يا أبتاه كيف يرصد الإنسانُ قلبَه، وكيف يقاتل تجاه الشيطان، وإن كان ينبغي له أن يَسُدَّ مدخلَ الكلامِ
أنبا سيصويص الصعيدي: قيل عنه إنه كان ساكناً في غَيْضَةٍ، وشيخٌ آخر كان مريضاً في السيق، فلما سمع حزن، لأنه
قال شيخٌ: «إن أعرفُ إنساناً من أهل القلالي، هذا قد صام جمعةَ الفصحِ كلَّها، فلما كان وقتُ الاجتماعِ في عشيةِ
قال أخٌ لأنبا تيموثاوس: »إني أرى نفسي بين يدي اللهِ دائماً« فقال له: »ليس هذا بعجيبٍ، ولكن الأعجب أن يبصرَ
وقال آخرُ: »إذا لم ينم الشابُّ وهو جالسٌ، مادامت له استطاعةٌ في جسدِه، فإنه عاجزٌ مقصرٌ. وكلُّ شابٍّ يرقدُ على
هذا هو الترتيب العفيف المحبوب لدى الرب: ألا تتلفت عينا الإنسانِ هنا وهناك، ليكن نظرُه إلى قدامهِ فقط، لا يتكلم
من أقوال الأب الروحاني المعروف بالشيخ «تعليم للمبتدئين» – الجزء الأول اقرأ المزيد »
قال أنبا يوسف لأنبا بيسير: «إني لا أقدِرُ أن أضبطَ لساني». فقال الشيخ: «وإذا تكلمتَ فلن تستريحَ».
من أقوال الأب الروحاني المعروف بالشيخ «تعليم للمبتدئين» – الجزء الثاني اقرأ المزيد »