
Institut Avrio de Genève
لدراسة إدارة الأعمال بالعربية عن بعد
وبالتعاون مع جامعة Azteca يقدمان برامج البكالوريوس، الماجستير و/أو الدكتوراه عن طريق نقل وحدات من دراسات سابقة (Credit Transfer)، معادلة شهادات، تقييم التعلم المسبق والخبرات، المنشورات السابقة، أو كتابة الرسالة، في الصحة، العلوم الإنسانية، التعليم، القانون، العلاقات الدولية... إلخ
احصل على تخفيض في رسوم الانتساب من 20% حتى 50% باستخدام الرمز OOL24IA
Sophy Jewellery Geneva
للمجوهرات والذهب في جنيف
متجر الكتروني سويسري للمجوهرات
يقوم المتجر بإرسال الطلبيات لكافة دول العالم، وشحن مجاني في سويسرا وإلى دول الاتحاد الأوروبي، مع ضمان افضل الأسعار في الأسواق الأوروبية.
يمكنك الآن التسوق والحصول على تخفيض بقيمة 30% على المجوهرات التي لا تخفيض عليها.
يرجى استخدام هذا الوسم عند التواصل معهم، بالعربية، وقبل الشراء: OOL24SJ
متابعة الدراسة عن بعد بالعربية

وبالتعاون مع جامعة Azteca يقدمان برامج البكالوريوس، الماجستير و/أو الدكتوراه عن طريق نقل وحدات من دراسات سابقة (Credit Transfer)، معادلة شهادات، تقييم التعلم المسبق والخبرات، المنشورات السابقة، أو كتابة الرسالة، في الصحة، العلوم الإنسانية، التعليم، القانون، العلاقات الدولية... إلخ
احصل على تخفيض في رسوم الانتساب من 20% حتى 50% باستخدام الرمز OOL24IA
متجر أونلاين للحلي والمجوهرات

متجر الكتروني سويسري للمجوهرات
يقوم المتجر بإرسال الطلبيات لكافة دول العالم، وشحن مجاني في سويسرا وإلى دول الاتحاد الأوروبي، مع ضمان افضل الأسعار في الأسواق الأوروبية.
يمكنك الآن التسوق والحصول على تخفيض بقيمة 30% على المجوهرات التي لا تخفيض عليها.
يرجى استخدام هذا الوسم عند التواصل معهم، بالعربية، وقبل الشراء: OOL24SJ

2: 11 – القيامة
(1) 1 – الرسالة الفصحية غب المصافحة الأخوية بالفادي يسوع والتحيات الزكية وافتقاد الخاطر الكريم نبدي: نشكر الله تعالى على نعمه الغزيرة التي يغدقها علينا ومحبته المتجلية بافتقادنا.

الأسبوع العظيم المقدس: يوم الجمعة العظيم – الجلجلة
لقد تبعنا يسوع في يوم الخميس العظيم إلى العلّية. أمّا اليوم، يوم الجمعة العظيم (49)، فسنتبعه إلى الجلجلة. لن نتبعه مثل بطرس الذي (تبعه من بعيد… لينظر النهاية) (متى58:26)، بل مثل أمه ويوحنا والنسوة القديسات الذين لم يتخلوا عنه.

قيامة المسيح وقيامة الأجساد – عظتان للقديس يوحنا الذهبي الفم
قيامة المسيح اليوم تبتهج كل الملائكة وتفرح كل القوات السمائية لأجل خلاص كل الجنس البشري. فإن كان هناك فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب، فبالأولى كثيراً يكون هذا الفرح بخلاص كل البشرية. اليوم تحرر الجنس البشري من قبضة الشيطان وأُعيد الإنسان إلى رتبته الأولى، إذ أن المسيح انتصر على الموت. إنني

تحية الفصح
تحية الفصح (“المسيح قام”) هي السلام يبادر المؤمن به أخاه المؤمن في كل مرة يلتقيان، وذلك مدة أربعين يوما، أي منذ يوم الفصح وإلى وداعه.

الرسالتين الفصحيتين السابعة عشر والثامنة عشر
عيد القيامة في 7 أبريل 345م. أثناسيوس إلى كهنة الإسكندرية وشمامستها، وإلى جميع الأخوة المحبوبين. تحية في المسيح.

الفصل 30-35
الفصل الثلاثون البرهان على حقيقة القيامة ببعض الوقائع وهي: (1) غلبة الموت كما تبين مما سبق. (2) عجائب عمل المسيح هي من فعل شخص حي هو الله. 1 ـ إن ما سبق أن قلناه إلى الآن ليس بالبرهان الهيّن على أن الموت قد أُبطِلَ وأن صليب الرب هو علامة الانتصار

المسيح الفادي
يفيد لفظ “الفداء” العمل الذي يحرّر الله به شعبه كلّه، فيفتديه ويقتنيه. وبكلام آخر يفيد هذا اللفظ “الخلاص” الذي حقّقه الله كاملاً بالمسيح يسوع الإله المتأنّس الذي صُلب وقام في اليوم الثالث واهبًا الحياة. هكذا التصق لقب “الفادي” بالربّ يسوع حصرًا، إذ به وحده أتى الخلاص إلى العالم. وعلى الرغم

الفصل 24-29
الفصل الرابع والعشرون الرد على بعض اعتراضات أخرى. المسيح لم يختر طريقة موته لأنه كان يجب أن يبرهن على أنه قاهر للموت في كل صوره وأشكاله، مثل المصارع القوى. طريقة الموت التي اختاروها للإمعان في تحقيره برهن بها نصرته على الموت. وفوق ذلك حفظ جسده سليماً غير منقسم. 1 ـ

الفصل الثالث – شرح الدستور المفصّل: “الذي من أجلنا” و“ومن أجل خلاصنا”
10- “الذي من اجلنا” الجزء الاول خاص بلاهوت يسوع. الجزء القادم خاص بناسوته: “الذي من اجلنا نزل من السماء”. يسوع تجسد – ابن الله نفسه هو الذي نزل من السماء وتجسَّد. فعلُ تنازله غمرنا فوضع رؤوسنا ارضاً. الذي تجسَّد هو واحد لا اثنان.

حقيقة القيامة
“لماذا تبحثن عن الحي بين الأموات؟ انه ليس ههنا، بل قام” (لوقا 24: 5). هكذا بشرّ الملائكة النسوة بقيامة السيد. هذا الحدث التاريخي يشكل الركيزة الأساسية للإيمان المسيحي كله، لذلك يقول الرسول بولس: “وإن كان المسيح لم يقُم، فتبشيرنا باطل وإيمانكم ايضا باطل” (1 كورنثوس 15: 14). ارتباط الإيمان بالقيامة

الفصل السادس: الفداء
” ..وصُلِبَ عَنّا عَلَى عَهْدِ بِيلاطُس اَلْبُنْطِى وتَأَلّمَ وقُبِرَ وَقَامَ مِنْ بَيْن الأمْوَاتِ في اَلْيَوْمِ اَلثَالِثِ كَمَا هُوَّ في اَلْكُتُبِ. وَصَعَدَ إِِلَى اَلسَمَوَاتِ وَجَلَسَ عَنْ يَمِينِ اَلآبِ. وَأَيْضاً يَأْتِى في مَجْدِهِ لِيَدِينَ اَلأحْيَاءَ واَلأمْوَاتِ. الذي لَيْسَ لِمُلْكِهِ إِنْقِضَاء.”

الخلاص
الإيمان المسيحيّ لا يكتمل من دون الاعتراف بأنّ يسوع المسيح هو مخلّص العالم. فاسم يسوع نفسه معناه “المخلّص”: “فتسمّيه يسوع لأنّه هو الذي يخلّص شعبه من خطاياهم” (متّى 1: 21). ومنذ الشرارة الأولى لانتشار البشارة المسيحيّة نودي بيسوع مخلّصاً، وهذا ما أكّده بطرس الرسول في خطبته أمام رؤساء اليهود: “إنّه

الفصل 41-45
الفصل الواحد والأربعون الرد على اليونانيين. هل هم يعترفون بالكلمة؟ إن كان يعلن نفسه في نظام وترتيب الكون فماذا يمنع ظهوره في جسد بشري؟ أليس الجسد البشري جزءاً من الكل؟ 1 ـ إن اليونانيين يناقضون أنفسهم، فإنهم يسخرون مما لا يدعو إلي السخرية، وفي ذات الوقت لا يشعرون بالخزي الذي

الرسالة الفصحية الأولى
عيد القيامة في 6 أبريل سنة 329م. هذا هو اليوم الذي صنعه الرب هيا بنا يا أحبائي، فالوقت يدعونا إلى حفظ العيد. وشمس البرّ (مل 2:4) إذ يشرق بأشعته الإلهية علينا يعلن عن موعد العيد. لذا يجب الاحتفال به مطيعين إياه، لئلا إذ فاتنا الوقت قد يفوتنا السرور أيضًا.

الرسالة الفصحية الرابعة
عيد القيامة في 7 برمودة 48 (1) / 2 أبريل 332م (أرسلت هذه الرسالة من البلاط الإمبراطوري بواسطة أحد الجنود(2)) أرسل إليكم يا أحبائي رسالتي متأخرًا وليس كما اعتدت؛ واثقًا أنكم ستسامحونني على تأخيري وذلك لطول رحلتي وبسبب مرضي. فقد أعاقاني هذان السببان عن الإرسال، هذا مع حدوث عواصف شديدة

الرسالة الفصحية العشرون
عيد القيامة في 3 أبريل 348م. لنحفظ العيد يا اخوتي، لأنه كما اخطر ربنا تلاميذه هكذا، فأنه يخبرنا مقدمًا أن “تعلمون أنه بعد يومين يكون الفصح”(1)، الذي فيه خان اليهود الرب، أما نحن فنبجل موته كعيد، فرحين بسبب نوالنا الراحة بآلامه. إننا نجاهد لكي نجتمع بعضنًا البعض، لأننا قد تشتتنا

05- أفسس 2: 4-10 – الخلاص نعمة إلهية
النص: 4 اَللهُ الَّذِي هُوَ غَنِيٌّ فِي الرَّحْمَةِ، مِنْ أَجْلِ مَحَبَّتِهِ الْكَثِيرَةِ الَّتِي أَحَبَّنَا بِهَا، 5 وَنَحْنُ أَمْوَاتٌ بِالْخَطَايَا أَحْيَانَا مَعَ الْمَسِيحِ بِالنِّعْمَةِ أَنْتُمْ مُخَلَّصُونَ 6 وَأَقَامَنَا مَعَهُ، وَأَجْلَسَنَا مَعَهُ فِي السَّمَاوِيَّاتِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، 7 لِيُظْهِرَ فِي الدُّهُورِ الآتِيَةِ غِنَى نِعْمَتِهِ الْفَائِقَ، بِاللُّطْفِ عَلَيْنَا فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ.

القبر الفارغ
تكثر في العهد الجديد الشهاداتُ التي تتحدّث عن قيامة المسيح في اليوم الثالث من بين الأموات. وهي تختلف في بعض التفاصيل، منها، مثلا، أنّ القبر كان مفتوحاً عندما وصلت النسوة (مرقس 16 :4 ويوحنا 20: 1)، في حين ان الإنجيلي متى يورد أن الملاك هو الذي أزاح الحجر حين أتت

الفصل 1-6
الفصل الأول مقدمة: موضوع هذه المقالة: اتضاع وتجسد الكلمة. التعليم عن الخلق بواسطة الكلمة. إتمام الآب خلاص العالم بواسطة ذاك الذي به خلقه أولاً (الكلمة). 1 ـ اكتفينا بما أوضحناه في بحثنا السابق، مع أنه قليل من كثير، ببيان ضلال الأمم في عبادة الأوثان وخرافاتها، وكيف كانت هذه الأوثان من

15: 43، 16: 8 – دفن يسوع وقيامته
43 جَاءَ يُوسُفُ الَّذِي مِنَ الرَّامَةِ، مُشِيرٌ شَرِيفٌ، وَكَانَ هُوَ أَيْضاً مُنْتَظِراً مَلَكُوتَ اللهِ، فَتَجَاسَرَ وَدَخَلَ إِلَى بِيلاَطُسَ وَطَلَبَ جَسَدَ يَسُوعَ. 44 فَتَعَجَّبَ بِيلاَطُسُ أَنَّهُ مَاتَ كَذَا سَرِيعاً. فَدَعَا قَائِدَ الْمِئَةِ وَسَأَلَهُ:«هَلْ لَهُ زَمَانٌ قَدْ مَاتَ؟» 45 وَلَمَّا عَرَفَ مِنْ قَائِدِ الْمِئَةِ، وَهَبَ الْجَسَدَ لِيُوسُفَ. 46 فَاشْتَرَى كَتَّاناً، فَأَنْزَلَهُ وَكَفَّنَهُ

الجزء الثاني – القسم الأول: 3- الخلاص
التجسد: 31 – وهكذا وَحّدَ (اللوغوس المتجسد) الإنسان مع الله وصنع شركة بين الله والإنسان. فلو لم يكن قد أتى إلينا لكان من غير الممكن أن نشترك في عدم الفساد، لأنه لو كان عدم الفساد ظل غير منظور ومخفي عن أعيننا، لما كنا قد انتفعنا بأي شيء. لذلك فإن اللوغوس

الرسالة الفصحية الخامسة
عيد القيامة في 15 أبريل 333م لتستنير أذهانكم بنور الرب أخوتي…. إننا ننتقل هكذا من أعياد إلى أعياد، ونسير من صلوات إلى صلوات، ونتقدم من أصوام إلى أصوام، ونربط أيامًا مقدسة بأيام مقدسة.

الرسالة الفصحية السادسة
عيد القيامة في 7 أبريل 334م. مفهوم العيد أحبائي… لقد جاء بنا الله مرة أخرى إلى موسم العيد، وخلال محبته المترفقة جمعنا معًا للتعييد. لأن الله الذي أخرج إسرائيل(1) من مصر لا يزال حتى الآن يدعونا إلى العيد، قائلاً على لسان موسى: احفظ شهر الثمار الجديدة “واعمل فصحًا للرب إلهك”

شرح الإصحاح الرابع عشر من إنجيل مرقس
ز – الآلام والقيامة 14: 1 – 16: 8 الخصائص العامة للروايات الإنجيلية حول الآلام: (1) قبل تفسير الرواية عن آلام المسيح، ينبغي لنا أن نرى الخصائص العامة للنصوص الإنجيلية حول الآلام لكي تكون لنا منذ البداية صورة واضحة عن هذه النصوص. والخصائص هي التالية:

آلام المسيح وصلبه
يوجد مقاربات كثيرة لآلام المسيح وصلبه، كلٌ بحسب طريقة حياته. المقاربة الأولى إنسانية المركز يغلب عليها العنصر العاطفي الوجداني. الثانية هي المسمّاة الأخلاقية وفيها تُطبَّق آلام المسيح وصلبه على وقائع حياة الناس وعلى الظروف المؤلمة عند الأفراد. والثالثة هي المقاربة اللاهوتية التي يغلب عليها الواقع وفيها الندامة مرتبطة دون انفصال

مشكلة عيد الفصح
اختلف المؤمنون الأولون في اليوم الذي يذكرون فيه الآلام واليوم الذي يبتهجون فيه بالقيامة. وانقسموا لفريقين. فكانت كنائس آسية الصغرى وقيليقية وسورية الشمالية وبين النهرين تقيم هذه الذكرى في أي يوم من الأسبوع يوافق وقوعه الرابع عشر من شهر نيسان -العبري- والسادس عشر منه. أما كنائس اليونان وإيطاليا وإفريقية ومصر

الخلاص بين الشرق والغرب
الخلاص بين المفهوم الأبائي الأرثوذكسيوالبدع المتأثرة بـ “انسلم، لوثر وكالفن” [1] المقدمة:“هل أنت مخلَّص؟!” هذا السؤال هو تحدٍ متكررٍ يواجه المسيحي الأرثوذكسي من قبل البروتستانت الغيورين على الإيمان ظاهرياً والذين يشعرون أنه من واجبهم أن تحدّوا الجميع بسؤالهم لكل إنسان: “هل أنتَ مخلَّص؟!”. ومهما كان جواب الآخر ينبري البروتستانتي إلى

الرسالة الفصحية الثالثة عشر
عيد القيامة في 19 أبريل 341م أخوتي الأعزاء.. أنني كما اعتدنا أستعد مرة أخرى لأخبركم عن العيد المنقذ الذي سيحل. فأنه وإن كان أضداد المسيح (الأريوسيون) يضايقونكم وإيانا بأحزان وآلام، لكن إذ يعزينا الله بالإيمان المشترك(1) أكتب إليكم من روما. وإذ أحفظ العيد هنا مع الأخوة، إلا أنني أكون حافظًا

الفصل 46-50
الفصل السادس والأربعون افتضاح العبادة الوثنية، واستشارة الأوثان، والأساطير الخرافية، والأعمال الشيطانية، والسحر، والفلسفة الوثنية، منذ وقت التجسد. وبينما نرى العبادات القديمة محصورة في أماكنها المحلية ومستقلة بعضها عن بعض، نرى عبادة المسيح جامعة وعلى نسق واحد. 1 ـ فمتى بدأ الناس يهجرون عبادة الأوثان إلاّ عندما أتى كلمة الله

الرسالة الفصحية الثانية والعشرون حتى الرسالة الفصحية الخامسة والأربعين
الرسالة الثانية والعشرون عيد القيامة في 8 أبريل 350م. لماذا صلب على الصليب؟! ربنا يسوع المسيح الذي أخذ على عاتقه أن يموت عنا، قد بسط يديه لا على الأرض السفلى بل في الهواء، لكي يظهر أن الخلاص الذي تم على الصليب مقدم لجميع البشر في كل مكان، مهلكًا الشيطان الذي