الفصل العاشر: المجيء الثاني والحياة الأبدية
” ..وأيضاً يأتي في مجده ليدين الأحياء والأموات. الذي ليس لملكه إنقضاء.وننتظر قيامة الأموات وحياة الدهر الآتي . آمين.”
.نحب أن نلفت عنايتكم إلى أن هذا الكتاب متوفر على العديد من المواقع المسيحية العربية. ولكنها جميعاً تقتبس نفس المصدر والذي لا نعلم ماهو مصدره الأساسي.
ولكن مايهمنا هنا أن نقول لكم، بأن جميع هذه النسخ الموجودة على المواقع، ومنها كان الموقع القديم للشبكة، تحوي الكتاب بشكله المعدل -الذي يختلف عن النص الذي أمامنا بنسبة لا بأس بها- من قبل الشخص (أو الأشخاص) الذي قام برفعه على النت. وقد قمنا بمراجعته كلمة كلمة مع الكتاب المطبوع الموجود عندنا ومن ثم أرجعناه إلى صيغته الاساسية كما ورد في الطبعة الثالثة. ليعبر عن فكر كاتبه وليس عن فكر ناقله.
ولكن هناك مقطعين لم نجد أنه من الضروري اضافتهما (لوجود الكثير من الفصول التي تم إغفالها في الكتاب المنشور خارج الموقع) في هذا الوقت بسبب قلة الوقت، وأيضاً قد قمنا في غالب الاحيان بترك الآيات الكتابية كما وردت في صيغة الكتاب على النت وليس في صيغتها الموجودة في الكتاب المطبوع.
” ..وأيضاً يأتي في مجده ليدين الأحياء والأموات. الذي ليس لملكه إنقضاء.وننتظر قيامة الأموات وحياة الدهر الآتي . آمين.”
” ..أؤمن بإله واحد، الله الآب..وبرب واحد يسوع المسيح ابن الله الوحيد المولود من الآب قبل كل الدهور . نعم
” ..وصُلِبَ عَنّا عَلَى عَهْدِ بِيلاطُس اَلْبُنْطِى وتَأَلّمَ وقُبِرَ وَقَامَ مِنْ بَيْن الأمْوَاتِ في اَلْيَوْمِ اَلثَالِثِ كَمَا هُوَّ في اَلْكُتُبِ.
“..الذي من أجلنا نحن البشر ومن أجل خلاصنا، نزل من السماء وتجسّد من الروح القدس ومن العذراء مريم وتأنس.”
” ..وبربٍ واحد يسوع المسيح ابن الله الوحيد. المولود من الآب قبل كل الدهور، نور من نور، إله حق من
” ..خالق السماء والأرض كل ما يُرى وما لا يُرى.” 1. الخلق والتطوّر يقول الكتاب المقدس: [ فِي اَلْبَدْءِ خَلَقَ
دستور الإيمان النيقاوي القسطنطيني: الإيمان: أؤمن. الله الآب: بإله واحد، آب، ضابط الكلّ. الخلق: خالق السماء والأرض، كل ما يرى
إنها الطبعة الثالثة لكتاب ” مدخل إلى العقيدة المسيحية”، وقد نفدت طبعتاه الأولى والثانية. وقد شعرنا بلزوم إعادة طبعه للضرورة