Yirmi Birinci Bölüm - Evliliğin Kutsaması

Yirmi Birinci Bölüm - Evliliğin Kutsaması

ُبدع الإنسان على صورة الله، فكان منذ البدء زوجاً، أي رجلاً وامرأة. وكما أن الله المثلث الأقانيم لم يكن مفرداً، فكذلك الإنسان. فعقيدة الثالوث القدوس التي يعبَّر عنها بوحدة في الجوهر وتثليث في الأقانيم، هي حقيقة أساسية تعبِّر عن حقيقة الإنسان أيضاً. لذا خُلق الإنسان منذ البدء زوجاً، أي رجلاً وامرأة.

Yirmi Birinci Bölüm - Evliliğin Kutsaması Okumaya devam et »

Yirminci Bölüm - Kutsal Meshin Sırrı

إن سرّ المسحة المقدّس لا يتعلّق بعلاج الجسد وحده، بل بعلاج النفس أيضاً. فنحن ننال بسرّ المسحة قوّة روحيّة، فتُغفر خطايانا التي نسيناها ولم نتمكن من الاعتراف بها. إلاّ أن أهميتها الأولى تبقى في الصلاة من أجل صحة الجسد. لذلك ترتبط الكنيسة الأرثوذكسية بين هذين السرّين، وتحثّ الذين يُقام سرّ المسحة من أجلهم، على الاعتراف أيضاً.

Yirminci Bölüm - Kutsal Meshin Sırrı Okumaya devam et »

On Dokuzuncu Bölüm - Hayatımızdaki tövbe

المعمودية تُدخل الإنسان حلبة روحية، فيُدعى إلى الجهاد ضد قوى الشر التي تهاجمه من الخارج بواسطة حواسه التي تولِّد الأهواء. فلا بدّ له إذاً من أن يطرح جانباً كل ما يبعده عن محبة الله، وكل ما يقوده إلى المظاهر الأنانية التي تشوِّه محبة الله والإخوة، حتى يبقى منتصراً في معركته ضد الأهواء والميول الأنانية.

On Dokuzuncu Bölüm - Hayatımızdaki tövbe Okumaya devam et »

On Sekizinci Bölüm - Cemaat

الكنيسة تتشكل وتظهر في إقامة سرّ الشكر الإلهي واشتراكنا به، لأنه السرّ الذي يحوّل الجماعة، أي الرعيّة، إلى كنيسة. ففي سرّ الشكر الإلهي تكون الرعيّة كنيسة جامعة، لأن المسيح نفسه يكون حاضراً فيها. ولا بدّ أن يعلم المؤمنون أنهم في كل مرّة يجتمعون لإقامة الليتورجيا الإلهية إنما “تجتمع كنيستهم”، أي الكنيسة كلها. فكل عضو في الرعية هو عضو في الكنيسة الأرثوذكسية الجامعة.

On Sekizinci Bölüm - Cemaat Okumaya devam et »

Yukarıya Kaydır