أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
بروكوبيوس المعترف القديس البار
هو المعروف عندنا بالبانياسي. قيل إنه من فلسطين، من المدن العشر، وقيل لا بل من المدن العشر الإيصافرية، وهي ناحية
غريغوريوس المنير مبشر وأسقف أرمينية
إن القديس غريغوريوس المعروف بـ “المنير” هو الرسول الثاني الذي ثبّت الإيمان المسيحي في أرمينية بعد الرسول برثلماوس. ولد القديس
مقارة الكاتب
قال مقارة الكاتب: أردتُ الدخولَ إلى مدينةِ الإسكندريةِ لقضاءِ بعض حوائجي، ولما دخلتُ إلى المدينةِ قابلني رجلٌ لا أعرفه خارجاً
1: 3 – تسامي الله وتنازله – رفعة الله وحضوره –
لعلّ أوّل ما تعنيه لنا كلمة “الله” هي “الرفعة” عن هذا العالم الذي ننعته بالفساد والتبدّل والفناء… تلك الأمور التي
ميخائيل موروئيدس الشهيد الجديد
من عائلة مسيحية غنية من أندرينوبوليس، كانت لها عند السلطات التركية والسلطان حظوة. الغنى والنفوذ جعلهما ميخائيل في خدمة المسيحيين،
المجمع المسكوني الثاني – مجمع القسطنطينية الأول
الدعوة إلى عقد المجمع: (381) {المجمع المسكوني الثاني هو نتيجة طبيعية لمجمع نيقية، وذلك لأن الآريوسيين الذين قالواب “أن الأبن
14: 22-36 – يسوع يمشي على الماء
النص: 22 وَلِلْوَقْتِ أَلْزَمَ يَسُوعُ تَلاَمِيذَهُ أَنْ يَدْخُلُوا السَّفِينَةَ وَيَسْبِقُوهُ إِلَى الْعَبْرِ حَتَّى يَصْرِفَ الْجُمُوعَ. 23 وَبَعْدَمَا صَرَفَ الْجُمُوعَ صَعِدَ
شرح الإصحاح الحادي عشر من إنجيل مرقس
و – الدخول إلى أورشليم والتعاليم الأخيرة قبل الآلام 11: 1 – 13: 37 في هذا القسم الأخير السابق لرواية
سفر حجاي
حجّاي هو واحد من نبيين – تبعه زكريا – كان لهما الدور الأبرز في حضّ العائدين من المنفى على الرجوع