نشأ القديس أفبسيخيوس على الإيمان والتقوى. أيام الإمبراطور يوليانوس الجاحد، حين كان القديس باسيليوس الكبير على كرسي كنيسة قيصرية، اتفق

أبصر ألكسندر ميخايلوفيش غرينكوف (أي القدّيس أمبروسيوس) النّور في منطقة تامبوف الرّوسيّة، في /23/ تشرين الثّاني من عام /1812/ أي

إن القديسة إيريني (سلام) التي سوف نسرد سيرتها الآن هي غير القديسة إيريني العظيمة في الشهيدات، التي ولدت في القرن

وُلد سنة 1860. أبوه قائد جوقة في خدمة المتروبوليت فيلاريت الموسكوفي. عاشت العائلة في ظروف متواضعة. لم تكن له يوماً

ولدت القديسة أغاثي (صالحة) في أوائل القرن الثالث الميلادي في مدينة بنورم في جزيرة صقلية. كانت رائعة الجمال كثيرة الغني،

تيتّم إثر وفاة والدَيه بالطاعون الذي اجتاح القسطنطينية وضواحيها سنة 747 م. عمره، يومذاك، كان ثلاثة عشر عاماً. اُلحق بأحد

ولد القديس أفتيخيوس في بلدة من إقليم فيرجيا تدعىَ “الإلهية”. تربىَّ تربيته المسيحية على يد جدَّه الكاهن الذي طبع في

ولد في كبادوكيا حوالي سنة 170. تابع بحماسة دروس مدرسة الإسكندرية للتعليم المسيحي وتتلمذ على أشهر الأساتذة فيها مثل بانتنيوس

هو أب جميع الرهبان ومؤسس نظام الرهبنة. ولد سنة 251 م ببلدة قمن العروس بني سويف… مات والده وهو بعد