مقدمة وتمهيد
مقدمة الطبعة الثانية: في الستينات من القرن العشرين هبّت رياح إلهية على الكنيسة الإنطاكية فتمخّضت عن نهضة أدبية لاهوتية مزدهرة. في غمرتها أنشأتُ هذا الكتاب في كنف المغبوط المطران الكسي عبد الكريم الصديق الحميم. الا ان حالة نظري آنذاك لم تسمح بتصحيح البروڤات تصحيحاً دقيقاً، فوقعت أخطاء عديدة تمّ الآن تصحيحها وتنقيمها بدقة واضحة.