أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
يسوع المسيح الخادم
في النصّ الإنجيليّ الذي اختارته الكنيسة لقراءته في قدّاس الأحد الخامس من الصوم يقول السيّد المسيح لتلاميذه: “ولكن مَن أراد
هل من لزوم للكنيسة؟
لماذا يطرح هذا السؤال: هل من لزوم للكنيسة؟ ماذا يقول الناس؟ في ذهني صدى لكل ما يتردد في أذهان الناس،
انبثاق الروح القدس
“ومتى جاء المعزي الذي سأرسله أنا إليكم من الآب، روح الحق الذي من عند الآب ينبثق فهو يشهد لي”(يوحنا 15:26)
الخاتمة، ومراجع الكتاب
لماذا هذا الكتاب؟ الجواب بسيط: لقد تغيّر هذا الزمان. ولكن ما المشكلة إذا تغيّر الزمان؟ أليس من البديهي أن يتغيّر
المقالة الثانية: الآلام، التجارب والأحزان
الله يسمح بالألم لأجل نفعنا: إذا لحقت العواصف والأمواج العاتية بأية سفينة مسافرة في البحار، فإنها تتحطم وتغرق، إلا إذا
المقدمة والمراجع
الرب له المجد، لم يطالب كنيسته بأن تكون المرأة كاهنة(1). والكتاب المقدس، وبعد الدرس والتمحيص، ليس فيه كلام على هذا
أنتيباس أسقف برغاموس القديس الشهيد
عاش أنتيباس في زمن الرسل، إذ كان تلميذاً للقديس الرسول يوحنا اللاهوتي، وأنه صار أسقفاً على برغاموس. كان مسنَّاً حين
بين أفسس، واللصوصي، وخلقيدونية
ترفض الكنائس التي لا تعترف بمجمع خلقيدونية أن يطلق على السيد المسيح لقب “إله وإنسان” إذ جاء في تعليم هذه
مدخل إلى عظات القديس يوحنا الذهبي الفم على الغني ولعازر
عاش القديس يوحنا الذهبي الفم وخدم وكرز في مراحل مصيرية من تاريخ الكنيسة المسيحية (1). وُلد القديس يوحنا حوالي سنة