fbpx

إنطاكية

لوقا الإنجيلي الرسول

لوقا الإنجيلي الرسول

منذ القرن الثاني الميلادي والاعتقاد السائد أن كاتب الإنجيل الثالث وسفر أعمال الرسل واحد وهو لوقا الطبيب(كولوسي14:4) معاون بولس الرسول ورفيقه في عدد من أسفاره.

القديس سابا رئيس أساقفة صربيا ومؤسس دير خلندار الآثوسي

سابا رئيس أساقفة صربيا ومؤسس دير خلندار الآثوسي

ولادتُهُ ونشأتُهُ: ولد القديس سابا عام 1169. وهو الابن الثالث لأمير صربيا الأكبر، استيفانوس نامنجا التقي. اتخذ وقت المعمودية اسم رادكو أوراتسلاف الذي يعني هلالاً. ترعرع على مخافة الله. تسلم وهو بعد في الخامسة عشرة من عمره حكم مقاطعة هرزكوفينا. لم يغره مجد العالم ولا مباهجه. محبة الله تظللت فيه. عرض عليه ذووه الزواج وهو …

سابا رئيس أساقفة صربيا ومؤسس دير خلندار الآثوسي قراءة المزيد »

بابياس و موسى النبي و هيرمونيا

بابيلاس (بابولا-بابيلا) أسقف أنطاكية

جاء في كتاب ” تاريخ الكنيسة” لأفسافيوس (+340) في الكتاب السادس الفصل 43، ما يلي: “يفيد بعض المصادر ان الامبراطور الروماني فيليبس، لما كان مسيحياً، رغب، ليلة الفصح، ان يشترك مع الجموع في صلوات الكنيسة، فمنعه الأسقف بسبب كثرة الجرائم التي ارتكبها ما لم يدل، اولا، باعتراف صريح بخطاياه ويدخل في عداد التائبين. فما كان …

بابيلاس (بابولا-بابيلا) أسقف أنطاكية قراءة المزيد »

بلاديوس الانطاكي البار

ولد بلاديوس في مدينة الرها من أبوين تقيين شديدي التعلق به، أحب العفة وزهد في العالم، فكان يصلي ويواظب على الخدم الكنسية منصرفاً بحرص إلى الكتب الإلهية. ذهب إلى قرية تدعى عم بقرب إنطاكية، فأحب أهل عم بلاديوس . وكان في عم شيخ راهب فاضل اسمه يعقوب فانضم بلاديوس إليه ولبس من يده اسكيم الرهبانية، …

بلاديوس الانطاكي البار قراءة المزيد »

أرتاميوس (شلّيطا) القديس الشهيد

أرتاميوس (شلّيطا) القديس الشهيد

كان القديس أرتاميوس من أبرز رجالات الدولة في أيام الإمبراطور قسطنطين الكبير. وكان حاكماً عسكرياً للإسكندرية وسائر مصر، ومن ثم أكرمه بتوجيه رتبة البطريق عليه. استمر شليطا في خدمة الامبراطور قسطنديوس، بعد قسطنطين الكبير، والامبراطور يوليانوس الجاحد، الى سنة رقاده. وإليهِ يعود الفضل في نقل رفات كلٍّ من القديسين أندراوس الرسول ولوقا الإنجيلي إلى مدينة القسطنطينية. …

أرتاميوس (شلّيطا) القديس الشهيد قراءة المزيد »

آسيا العجائبي القديس البار

كان والده، بنثر، معروفاً، في قومه، بالشرف والثروة والفضيلة . وكانت أمه، أبيفانية، تضاهي أباه في السيرة الصالحة وتزيد. ولكنهما كانا محرومين من الأولاد، فلم يتركا كنيسة إلا زاراها، سائلين رحمة ربهما، مبتهلين إليه في أن ينعم عليهما بثمرة البطن، لو أمكن . فلما مضى على زواجهما ثلاث وخمسون سنة، زار أبيفانية ملاكاً في الحلم …

آسيا العجائبي القديس البار قراءة المزيد »

Scroll to Top