أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
تأليه الطبيعة البشرية
المسيح الرب هو مخلّصنا لأنه هو إيّاه الإله الإنسان. في شخصه يصير الإله إنساناً ويصير الإنسان إلهاً. بشخصه الإلهي الإنساني
المجيء الثاني للمسيح وشهود يهوه
ماذا تعلّم الكنيسة بشأن المجيء الثاني للمسيح؟ في القداس الإلهي، قبل تلاوة دستور الإيمان، يتبادل الكهنة القبلة المقدسة -وكذلك كان
بَركة الكاهن
تشكل الرسوم والحركات الرمزية عنصراً مهمّاً في الكنيسة الأرثوذكسية لأنها تقرّب المؤمن من الله… عندما يَمنح الكاهن السلام يرفع يده
بدعة الأبيونيون
الأبيونيون هم الورثاء الشرعيين للمسيحيين المتهودين، وأصحاب بدعة التبني. ينبه يوحنا الحبيب في رسالته الأولى إلى “مسحاء دجالين” كثيرين (2:
ميخائيل موروئيدس الشهيد الجديد
من عائلة مسيحية غنية من أندرينوبوليس، كانت لها عند السلطات التركية والسلطان حظوة. الغنى والنفوذ جعلهما ميخائيل في خدمة المسيحيين،
01: 43-51 – دعوة فيلبس ونثنائيل
43 فِي الْغَدِ أَرَادَ يَسُوعُ أَنْ يَخْرُجَ إِلَى الْجَلِيلِ، فَوَجَدَ فِيلُبُّسَ فَقَالَ لَهُ:«اتْبَعْنِي». 44 وَكَانَ فِيلُبُّسُ مِنْ بَيْتِ صَيْدَا، مِنْ
الآباء الرسوليون
الكنيسة الأنطاكية مشهورة لدى علماء اللاهوت والفكر المسيحي بكونها كنيسة الفكر الحر الناضج، والحياة الروحية العميقة. والمسيحية جمعاء مدينة لها.
الكتاب الحادي عشر: في روح المجد الباطل
في عرض خطير يقدم لنا القديس يوحنا كاسيان خطورة خطية المجد الباطل. فكل الخطايا الأخرى، مهما استخدمت من وسائل الخبث
القديس افروسينوس الطبّاخ
إنسان قروي بسيط. جاء إلى أحد الأديرة فاستخدموه مساعداً للطباخ. كانوا يكلفونه بأقبح الأشغال المطبخية، وكان، لبساطته، موضع استخفاف وﺗﻬكم