أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
الدائمة البتولية
تعلّم الكنيسة الارثوذكسية أن مريم والدة الإله هي عذراء قبل الولادة وفي الولادة وبعد الولادة، وقد أكدت هذا، في صيغة
الرسالة الفصحية التاسعة عشر
عيد القيامة في 12 أبريل 347 لقد انتهت أعياد اليهود “مبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح(1)“، فأن مثل هذه مناسبة
كنيسة القيامة وعيد الصليب
وقضى برنامج الاحتفال بمرور ثلاثين سنة على حكم قسطنطين أن ينتقل المجتمعون في صور إلى أورشليم ليكرسوا كنيسة القيامة. فاجتمع
أضواء على ممارسات منحرفة
لم نقبل، نحن الارثوذكسيّين، يوماً، أن نغرّب أحداً عن أصوله. لا بل كنّا، وما زلنا، مخلصين مع الجميع، وشعرنا، ونشعر
لماذا ولادة من بتول؟
إن العهد الجديد يحدّد جلياً أن أم يسوع المسيح كانت عذراء. “هوذا العذراء تحبل وتلد ابناً ويدعون اسمه عمانوئيل..” (متى
الحاكم بأمره وحمزة بن علي – الدروز
الفاطميون والكنيسة843-1025 الحاكم بأمره: (996-1021) “وُجِدَ” في الرابع عشر من آب سنة 985 وتولى الخلافة بعد العزيز وهو لا يزال
صلاة النوم الكبرى
تُتلَى صَلاةُ النَّومِ الكُبرَى فِي أَيَّامِ الصَّومِ الأَربَعينيّ المُقَدَّس كُلّ مَساء الاثنَين، والأُربعُاء، وَالخَميسِ إِلَى مَساءِ الثُّلاثَاءِ العَظيم. كما تتلى
المقدونية
الرجاء العودة إلى الحقبة الزمنية الثانية من تاريخ أنطاكية في قسم التاريخ>>> المجمع المسكوني الثاني. وأيضاً كتاب “الروح القدس”
آلام المسيح وصلبه
يوجد مقاربات كثيرة لآلام المسيح وصلبه، كلٌ بحسب طريقة حياته. المقاربة الأولى إنسانية المركز يغلب عليها العنصر العاطفي الوجداني. الثانية