أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
مَن كَتب الأناجيل؟
الأناجيل الأربعة مَن كَتَبها؟ تقليدياً يُنسب الأول، كما نعرف، إلى متّى والثاني إلى مرقص والثالث إلى لوقا والرابع إلى يوحنّا.
الاعتراف حاجة ضرورية إذ لا خلاص بدونه
وهذا يعّلمنا إياه الآباء القديسون ومنهم الأنبا إشعيا القائل: “إذا لم يكن هناك توبة فلن يخلص أي بشر، فكما تطهّرنا
الرسائل الجامعة
لم ينفرد الرسول بولس في كتابة الرسائل في العهد الجديد وإنما حفظ لنا التراث الكتابي سبع رسائل لكتّاب آخرين دُعِيت
أبائنا الأبرار المستشهدون في دير القديس سابا
سنة 796م سعى العرب إلى ضرب القبائل البدوية في فلسطين. في هذا الإطار تعرّض العديد من المدن والقرى المسيحية إلى
تاريخ المورمون
من أنشأ هذه البدعة؟ أنشأ هذه البدعة جوزيف سميث الذي ولد في 23 من ديسمبر 1805م، بمدينة شارون بمقاطعة وندسور
كلمة واجبة
جاءت هذه الترجمة وليدة الأحداث، عندما اضطر المعهد اللاهوتي في البلمند أن يقفل أبوابه لمدة ثلاث سنوات وانتقل الطلاّب إلى
الفصل السابع والعشرون – وطننا الحالي
أ – تذوّق ملكوت الله وطننا الحقيقي هو ذلك الذي “نطلبه” (عب13: 14)، ولكننا مدعوون إلى أن نحيا الآن على
ضلال يوستنيانوس
توفيت ثيودوروة بداء السرطان في السنة 548. فانكشف أمر انثيموس البطريرك المونوفيسي وتبين أنه عند خلعه التجأ إلى الأمبراطورة فخبأته
سيف الدولة الحمداني
عصر الروم الذهبي843-1025 دولة الحمدانيين: (942-1003) ولم يقع أي تمزيق جديد في جسم الدولة العباسية في أيام المعتضد (892-902) والمكتفي