أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
سنكليتيكي القديسة البارة
هويتُها ونشأتُهاأصلها من مقدونية، من عائلة نبيلة تقيَّة. كان والداها مؤمنين تقيَّين. ولتقواهما انتقلا إلى الإسكندرية بعدما بلغهما صيت التقى
اندراوس الكريتي الشهيد في الكهنة
ولد اندراوس في جزيرة كريت في القرن الثامن. وهو غير القديس اندراوس الكريتي اسقف غورتينا الدمشقي المولد والذي كتب قوانين
الليتورجيا في كنيستنا
من المعروف أن الليتورجيا أعظم شيء في الأرثوذكسية . كنيستنا كنيسة ليتورجية بالدرجة الأولى والمؤمنون يتعلقون بالليتورجيا بالدرجة الأولى. ولكن
الفصل العاشر: المجيء الثاني والحياة الأبدية
” ..وأيضاً يأتي في مجده ليدين الأحياء والأموات. الذي ليس لملكه إنقضاء.وننتظر قيامة الأموات وحياة الدهر الآتي . آمين.”
لماذا الابن هو الذي تأنس؟ وماذا أصلح بتأنسه؟
لماذا صار ابن الله إنساناً وليس الآب ولا الروح؟ وماذا أصلحَ الابنُ بتأنسه إنَّ الآب أبٌ وليس الابن. والابنُ ابنٌ
ألوهة السيد المسيح وضلالات شهود يهوه
نشير أولاً إلى أن لفظة “كيريوس” اليونانية أي “ربّ” بالعربية، هي اللقب الذي تطلقه كتب العهد الجديد على الآب والابن
الفصل السادس: سلطان المجامع وتقليد الآباء
المجامع في الكنيسة الأولى: إن مجال هذه المقال محدود، لأنها مجرَّد مقدمة. فدور المجامع في تاريخ الكنيسة ووظيفة التقليد بُحثاً
كيف ابن الله الوحيد يُدعى بكراً
إنّ البكر هو المولود الأول. وهو يكون ابناً وحيداً أو أيضاً المولود قبل إخوته الآخرين. وعليه فإذا قلنا بأنه ابن
الفصـل التاسـع – شخص الإله-الإنسان
أ – تجسّد الكلمة “هلموا نبتهج بالرب مذيعين السرّ الحاضر. فقد زال سياج الحائط المتوسط. والحرّية المحرقة تنقلب عائدة والشاروبين