أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
نشأة الخلق
ثمّة روايتان في الكتاب المقدّس تتناولان قصّة خلق العالم. يعود تدوين الرواية الأولى إلى القرن السادس قبل المسيح (تكوين 1:
غريغوريوس اللاهوتي بطريرك القسطنطينة
حياته: تنتمي عائلة غريغوريوس إلى العائـلات الملاّكة الكبيرة والغنية وكانت تسـكن في بلدة تسـمّى “ARIANDOS – Ariandos” بالقرب من البلدة
يوحنّا الخوزيبي الروماني
روماني الأصل. لم يُذكر شيء عن مكان أو تاريخ مولده. جلّ ما نعرف أنّه أُعطي اسم إيليّا في المعموديّة. تيتّم
العظة العاشرة للقديس غريغوريوس النيصصي على سفر نشيد الأناشيد
تحتوي كلمات النشيد المقدسة بعض الأفكار المخفية وكأن عليها نقاب سميك تختفي وراءه فتبدوا صعبة في الفهم. لذلك يلزم أن
سر الصيب
هو سرّ الحب الذي سبق الله فعيّنه قبل الدهور لمجدنا، وكشفه في ملء الزمان لتكون لجميع الناس شركة الحياة الأبدية.
الآريوسيون ورومة
رضي قسطنطين الثاني عن أثناثيوس فأذن له بالعودة إلى الإسكندرية في السابع عشر من حزيران سنة 337. وشمل هذا العفو
لا تبكوا على الراقدين – عظة عن الموت – القديس يوحنا الذهبي الفم
رحلة إلى مكان أفضل وحياة أرقى الذي يمتلك حقيقةً تفكيرًا حكيمًا، ويوجه دفة حياته على رجاء الخيرات العتيدة، فإنه عندما
سابينوس المصري القديس الشهيد
من إحدى العائلات البارزة في هرموبوليس على النيل. اشتهر بنشاطه لصالح المسيحية. فلما كان زمن الاضطهاد الكبير، أيام الأمبراطور ذيوكلسيتمزس،
الكتاب الثامن: في روح الغضب
يفتتح القديس يوحنا كاسيان كتابه “في روح الغضب” بالكشف عن خطورة الغضب، إذ يصيب البصيرة الداخلية، فيفقدنا قدرتنا على رؤية