أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
أمفيلوخيوس البوشاييفي الحامل الإله
أبونا الجليل في القديسين أمفيلوخيوس البوشاييفي الحامل الإله هو أحد الرهبان النساك و المجاهدين الروحيين في القرن العشرين. وقد أعطاه
أحد السجود للصليب الكريم (الأحد الثالث من الصوم)
في منتصف الصوم، تنصب الكنيسة أمامنا صليب المسيح. وتفعل ذلك مرتين أخريين في السنة، في 14 أيلول وأول آب، معيدة
5: 5- مَجِيء النِّعمة وَتَوَارِيها
– أرى من الواجب أن أزيد في توضيح هذه النقطة. إنّ النساك يعرفون خبث الشيطان، ويعرفون أيضاً هزيمته وضعفه. يعلمون
كلمة واجبة
جاءت هذه الترجمة وليدة الأحداث، عندما اضطر المعهد اللاهوتي في البلمند أن يقفل أبوابه لمدة ثلاث سنوات وانتقل الطلاّب إلى
التعليم الآبائي عن سر الثالوث
سر الثالوث الأقدس الذي تؤمن به الكنيسة لم يكن إذاً نتاج فكر بشري ولا حصيلة تأثيرات دينية أو فلسفية خارجية
04- غلاطية 5: 22-6: 2 – ناموس المسيح هو ناموس المحبة
النص: 5: 22 وَأَمَّا ثَمَرُ الرُّوحِ فَهُوَ: مَحَبَّةٌ فَرَحٌ سَلاَمٌ، طُولُ أَنَاةٍ لُطْفٌ صَلاَحٌ، إِيمَانٌ 23 وَدَاعَةٌ تَعَفُّفٌ. ضِدَّ أَمْثَالِ
تاراسيوس المعترف بطريرك القسطنطينية
ولد القديس تاراسيوس حوالي منتصف القرن الثامن الميلادي لعائلة جمعت رفعة المقام إلى الغنى والفضييلة. أبوه جاورجيوس كان قاضيا محترما
يسوع المسيح الخادم
في النصّ الإنجيليّ الذي اختارته الكنيسة لقراءته في قدّاس الأحد الخامس من الصوم يقول السيّد المسيح لتلاميذه: “ولكن مَن أراد
إيضاح منطقي في الكلمة ابن الله
مقابلة بين كلمة الله والكلمة البشرية: – ومن ثمّ إن الله الواحد الأحد ليس بخالٍ من كلمة. وبما أن الله