أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
القصة الأولى
أنا بنعمة الله إنسان ومسيحي، وأما بأعمالي فخاطئ كبير و(سائح) من أدنى المراتب، دائم التجوال من مكان إلى مكان. مالي
أفرام الأنطاكي الجليل في القديسين
أصلُهُ من آمد على ضفاف دجلة. كان قومس الشرق. اضطر إلى التدخل في شؤون أنطاكية السياسية سنة 525 ليقضي على
الجزء الأول: 2- التعليم اللاهوتي للقديس إيرينيوس
ترجع أهمية القديس إيريناوس اللاهوتية لسببين: السبب الأول: أنه رفع القناع الذي كانت البدعة الغنوسية تغطي به تعليمها، مدّعية أن
مجمعي أنقيرة وقيصرية الجديدة
مجمع أنقيرة: توفي في سنة 314 الأسقف تيرانوس وخلفه الأسقف فيتالوس، وهو الذي تم تابع ترميم الكنائس وتكريسها، فلمس اختلاف
الفصل الثامن عشر – الرعيّة
أ – جامعيّة الرعيّة قلنا أن الكنيسة تتشكل وتظهر في إقامة سرّ الشكر الإلهي واشتراكنا به، لأنه السرّ الذي يحوّل
الإكليل
من المتعارف عليه إطلاق تعبير “الإكليل” على صلاة سر الزواج، وذلك يعود ربما الى أن هذه الصلاة تبلغ الذروة لحظة
باسيليوس أنقرة القديس الشهيد في الكهنة
كان باسيليوس كاهناً في أنقرة ومن أسقفية مركلّس. بشَّر بكلمة الله بحميَّة ومثابرة. ولمَّا حاول باسيليوس أسقف أنقرة الآريوسي بثَّ
فحص النفس بالتطويبات
إخوتي وآبائي في الموعظة السابقة، كنا نناقش ماهية السهر على النفس وقد تركنا موضوعنا ناقصاً لكي نتلافى إطالة الحديث. والآن،
الفصل الثالث – شرح الدستور المفصّل: “وبالكنيسة الواحدة، الجامعة، القدوسة، الرسولية”
21- وبالكنيسة الواحدة الواو حرف عطف. “كنيسة” معطوفة على ما قبلها، اي : “أؤمن بالاله الواحد الآب… وبالرب الواحد يسوع