أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
الذيذاخي أو تعليم الرسل الاثني عشر
“الذيذاخي” او “تعليم الرسل الاثني عشر” كتيّب صغير أُلّف بين عامَي 100 و150 . كاتبه غير معروف. يبدو من أسلوبه
ضلال يوستنيانوس
توفيت ثيودوروة بداء السرطان في السنة 548. فانكشف أمر انثيموس البطريرك المونوفيسي وتبين أنه عند خلعه التجأ إلى الأمبراطورة فخبأته
باسيليوس الكبير
حياته ولد القديس باسيليوس في قيصرية كبادوكية[1] سنة 330م. من عائلة وجيهة أرستقراطية .جدّه لأبيه كان يدعى باسيليوس، ترك كلّ
في أقنوم كلمة الله الواحد المركب
أقنوم الكلمة قبل التجسد وبعده: نقول بأنّ أقنوم كلمة الله الإلهي متقدّم على الزمن والأزل. وهو بسيط وغير مركّب وغير
يوستينوس الثاني
ولم يخلف يوستنيانوس عقباً ولم يشرك أحداً معه في الأرجوان. ولكنه كان يثق بابن اخته يوستينوس ويستشيره في أمور الدولة.
مغفرة الخطايا
اذا عدنا الى الانجيل المقدس نرى أن اعتراف المؤمن بخطاياه كان يتم أمام جميع الشعب. فزكا العشار تاب عن خطاياه
داود الحلبي الشهيد
هكذا ارتسمت صورة داود الحلبي لما دنت ساعة شهادته بدمه للمسيح: رجلاً رومياً أرثوذكسيا، متزوجا، ذا أربعة أولاد وأم عجوز
رومانوس الحمصي المرنم
لا نعرف الكثير عن القديس رومانوس، ولكننا نعرف أنه ولد في المدينة حمص وصار شماس كنيسة بيروت، ثم أنتقل إلى
10- نظرة مجملة
الآن وقد أشرفتُ على النهاية، أشعر بالحاجة إلى توجيه جزيل شكري وعميق إجلالي إلى الثالوث الكلي القداسة، لأنه فتح عينيّ