أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
من تعاليم الآباء شيوخ البرية – الجزء الثالث
وقال أيضاً: «لو أننا نحبُّ اللهَ مثلما نحبُّ أصدقاءَنا، لكنا مغبوطين، لأنني رأيتُ مَن أحزن صديقَه، فلم يجد هدوءاً حتى
الباب الأول: الفصل السادس: معاني الكتاب
إن الكتاب كلام الله وهو بالتالي لا ينضب ولن ننتهي أبداً من فهمه: (السماء والأرض تزولان أما كلامي فلا يزول).
حقيقة القيامة
“لماذا تبحثن عن الحي بين الأموات؟ انه ليس ههنا، بل قام” (لوقا 24: 5). هكذا بشرّ الملائكة النسوة بقيامة السيد.
رؤية أرثوذكسية لشفرة ديفنشي
أحداث الرواية: يقتل راهب اسمه سيلاس من جمعية أوبوس داي مدير متحف اللوفر جاك سونيير وهو رئيس جمعية سرية مهمتها
16: 19-31 – مثل الغني ولعازر
19 «كَانَ إِنْسَانٌ غَنِيٌّ وَكَانَ يَلْبَسُ الأَرْجُوانَ وَالْبَزَّ وَهُوَ يَتَنَعَّمُ كُلَّ يَوْمٍ مُتَرَفِّهاً. 20 وَكَانَ مِسْكِينٌ اسْمُهُ لِعَازَرُ، الَّذِي طُرِحَ
04: 1-42 – حوار السيد المسيح مع المرأة السامرية “القديسة فوتين”
1 فَلَمَّا عَلِمَ الرَّبُّ أَنَّ الْفَرِّيسِيِّينَ سَمِعُوا أَنَّ يَسُوعَ يُصَيِّرُ وَيُعَمِّدُ تَلاَمِيذَ أَكْثَرَ مِنْ يُوحَنَّا، 2 مَعَ أَنَّ يَسُوعَ نَفْسَهُ
صلاة النوم الكبرى
تُتلَى صَلاةُ النَّومِ الكُبرَى فِي أَيَّامِ الصَّومِ الأَربَعينيّ المُقَدَّس كُلّ مَساء الاثنَين، والأُربعُاء، وَالخَميسِ إِلَى مَساءِ الثُّلاثَاءِ العَظيم. كما تتلى
أفتروبيوس وكلاونيكس وباسيليسكوس القديسون الشهداء
هم رفاق السلاح للقديس ثيودوروس التيروني. فبعد إتمام شهادته بقوا في السجن طويلا لأن حاكم أماسيا أُخذ بجسارة ثيودوروس فلم
انحرافات في الممارسات
التقوى الشعبية لا توافق دائماً التقوى الكنسية. لذلك لا بد من تقويم الاعوجاج. سأذكر بعضاً من انحرافاتنا: 1- ما يسمى