أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
نيقولاوس العجائبي أسقف ميرا
هو أكثر القديسين شهرة في كنيسة المسيح، شرقاً وغرباً. فصورته، كما ارتسمت في وجدان الناس عبر العصور، هي صورة الراعي
كتاباته: ثانياً المناظرات وثالثاً: التجسد الإلهي – ضد نسطوريوس
ثانيًا: المناظرات Collationes Patrum (Conferences) مجموعة من المناظرات قام بها القديس كاسيان وصديقه جرمانيوس مع أعظم آباء البرية في مصر
تفرّغ لخلاص نفسك وطهّر قلبك
الآن وقت الاعتراف فاعترف بما اقترفته بالقول والفعل ليلاً ونهاراً. اعترف في الوقت الملائم ( 2 كور 6:2)، وفي يوم
عن الأعمال والعطاء – رسالة من القديس كبريانوس أسقف قرطاجنة
مقدمة المترجم (*) الرسالة التي بين أيدينا “الأعمال والعطاء” للقديس كبريانوس أسقف قرطاجنة مثال لإحدى كتابات الآباء اللاتين في القرون
1- صمت الرُهبان، كلامهم وحياتهم
الجبل المقدَّس “آثوس” مكان سرّ، ينطق في الصمت فيقول كثيراً. وهذا الصمت هو الأزلية بعينها، لأنه لغة الدهر الآتي. فكما
الحرية والقدر – إرادة الله وإرادة الإنسان، قدرة الله وسلطة الإنسان
تختلط ظواهر الحياة الإنسانيّة بين الخيّر منها والشرّير، ويصطدم صلاحُ الله في ذهن الإنسان مع واقع الألم في حياته. إنّ
ميزات الطبيعة الإلهية
هي غير مخلوقة، لا مبدأ لها، لا تموت، لا تُحصى، أبدية، لا مادية، صالحة، خالقة، عادلة، مُنيرة، لا تتحوّل، لا
ملك الملوك
مُلْكُ المسيح أمر إيمانيٌّ بحت، يَقبله بطهرٍ وعدم انفعال من ارتضى ابنَ الله الوحيد سيّداً على حياته، وتجنَّبَ الخلط بين
اللقاء السادس عشر: مع الأب يوسف (1) – عن الصداقة
1- مقدمة الطوباوي يوسف الذي نقدم لكم الآن تعاليمه ووصاياه هو أحد الثلاثة الذين أشرنا إليكم عنهم في المناظرة الأولى[1]،