أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
ملاحظات وإرشادات للمؤمنين بشأن التعاطي مع شهود يهوه
المعرفة الصحيحة وحدها لا تكفي، فالحاجة هي أيضاً إلى تدبير عملي يمنع تغلغل شهود يهوه فيما بيننا، لاسيما المحتاجين والمضنوكين
غريغوريوس النيصصي
لا نملك المعطيات الكافية عن تفاصيل حياته إنما نستطيع أن نتبع مراحلها من خلال معلومات مبعثرة في كتاباته، من رسائل
مجمع الإسكندرية
اتخذ يوليانوس التساهل في الدين سياسة له في بدء عهده ليعيد الوثنية. ورغب في عودة الأساقفة المنفيين إلى أوطانهم ليزداد
عن الثيوفانيا أو ميلاد المسيح – عظة للقديس غريغوريوس اللاهوتي
تسبحة الميلاد (*)، 1 ـ وُلد المسيح فمجدوه، أتى المسيح من السموات فاستقبلوه، أتى المسيح إلى الأرض فعظموه “سبحي الرب
كيرُس ويوحنا العادما الفضة
كان القديس كيرُس مسيحياً تقياً من الاسكندرية في مصر يمارس مهنة الطب ويبشر الناس بالمسيح داعياً إياهم لترك عبادة الأوثان
أفرام الأنطاكي الجليل في القديسين
أصلُهُ من آمد على ضفاف دجلة. كان قومس الشرق. اضطر إلى التدخل في شؤون أنطاكية السياسية سنة 525 ليقضي على
2: 4 – بداية الحياة الروحيّة
“ها أنذا واقف على الباب أقرع من يسمع صوتي ويفتح الباب، أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي” (رؤ 3، 20)
باسيليوس المعترف
هو صديق القديس بروكوبيوس البانياسي ورفيق نسكه. صار راهبا وهو شاب صغير، وأقبل على سيرة التقشّف بشجاعة وتصميم كبيرين بإشراف
08: 28_34 – طرد الشياطين وغرق الخنازير
النص:28 وَلَمَّا جَاءَ إِلَى الْعَبْرِ إِلَى كُورَةِ الْجِرْجَسِيِّينَ، اسْتَقْبَلَهُ مَجْنُونَانِ خَارِجَانِ مِنَ الْقُبُورِ هَائِجَانِ جِدّاً، حَتَّى لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ يَقْدِرُ