Аз съм възкресението и животът, който вярва в Мене, дори и да умре, ще живее.
لقاء يسوع في الكتاب المقدس
إنَّ العنوان بِحَدِّ ذاته يُفيد أنَّ هناك أكثر من مكان للقاء يسوع. ونحن نريد أن نتكلَّم عن لقائه في الكتاب
Прокопий Изповедник, праведен светец
هو المعروف عندنا بالبانياسي. قيل إنه من فلسطين، من المدن العشر، وقيل لا بل من المدن العشر الإيصافرية، وهي ناحية
Анания от Дамаск, апостол
هو حنانيا، التلميذ المذكور في الاصحاح التاسع من سفر أعمال الرسل. وقد جعله الرسل أول أسقف على دمشق وآمن كثير
نجم المشرق – عظتان عن المجوس للقديس يوحنا الذهبي الفم
العظة الأولى (*) “ولما وُلِدَ يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام هيرودس الملك إذا مجوس من المشرق قد جاءوا
Книга на Гърция
يقع سفر يونان في الكتاب المقدس خامسا بين الأنبياء ال 12 الصغار ويحتوي على اربع اصحاحات قصيرة مكتوبة بشكل قصة
Осма проповед: Посланието до римляните - Трета глава: 9-31
” فماذا إذاً أنحن أفضل (كيهود)؟ كلاّ البتة. لأننا قد شكونا أن اليهود واليونانيين أجمعين تحت الخطية. كما هو مكتوب
Двадесет и първата среща: с отец Йонас (1) - Почивка по време на Петдесетница
1- مقدمة قبل أن أبدأ في عرض هذه المناظرة مع هذا الرجل العظيم “الأب ثيوناس”، أعتقد أنه من الأفضل أن
Амфилохий Бощаевски, богоносец
أبونا الجليل في القديسين أمفيلوخيوس البوشاييفي الحامل الإله هو أحد الرهبان النساك و المجاهدين الروحيين في القرن العشرين. وقد أعطاه
بطريركية أنطاكية
الكرسي الأنطاكي ليس فرعا. الكرسي الأنطاكي عنده تراث وعنده إسهامه المسيحي وهو أساسي واجب علينا نبش تاريخنا. .. وان نقلع