ولم يخلف يوستنيانوس عقباً ولم يشرك أحداً معه في الأرجوان. ولكنه كان يثق بابن اخته يوستينوس ويستشيره في أمور الدولة. […]

المسيحية والعربية: العربية في عرف رجال الكنيسة هي الولاية الرومانية العربية التي أنشئت في سنة 105 حول مدينة بصرى فشملت

ولد سمعان في قرية سيسان بين سورية وقيليقية في الربع الأخير من القرن الرابع. ونشاء راعياً فألف الصمت والتأمل. وما

يوستنيانوس والقانون الكنسي: عُني الآباء في القرنين الرابع والخامس بجمع القوانين المسكونية والمحلية ولكنهم لم يوفقوا إلى دسها وتمحيصها وتنسيقها

وصول فوقاس إلى الحكم: وتمرد الجند في خريف سنة 602 وعبروا الدانوب بأمرة فوقاس أحد ضباطهم واتجهوا نحو عاصمة الدولة.

توجيه الجيوش إلى بلاد الشام: لما فرغ أبو بكر من أمر أهل (الردة) رأى توجيه الجيوش إلى الشام. فكتب إلى

البطريرك مقدونيوس: (628-640) وكابد اليهود لانسطاسيوس الثاني خليفة الرسولين وأمسكوه وعذّبوه وجرّوه في شوارع أنطاكية جراً فقضى نحبه شهيداً في

قسطنطين الرابع: (668-685) وأساء قسطنطين الثالث الظن بأخيه ثيودوسيوس فألبسه ثوب الرهبنة ثم أمر به فقتل. فثار به ضميره وأصبح

يوستنيانوس الثاني: (685-695) وتوفي قسطنطين الرابع في أول أيلول سنة 685 فتولى العرش بعده ابنه يوستنيانوس الأشرم Rhinometos وكان لا

ظهور الكنيسة المارونية: واستولى الفرس على أبرشيات أنطاكية فرحب اليعاقبة بقدومهم وتعاونوا معهم. وطالت الحرب الفارسية (609-628) فلمس هرقل أهمية

شقاء (الملكيين): واستغل اليعاقبة الحروب بين الروم والأمويين وأكّدوا لهؤلاء ولاء أبناء الكنيسة الجامعة لدين ملك الروم ودعوهم “ملكيين” واتهموهم

717-787 لاوون الثالث الأسوري: (717-740) وأنجب الروم في إبان محنتهم لاوون الأسوري فأنول بالمسلمين هزيمة بالغة وردهم عن القسطنطينية. فكانت