حياته:
ولد القديس ألكسندر سفير في 15 تموز عام 18م في يوم عيد القديس عاموس و اتخذ اسمه في المعمودية، عاش قديسنا حياة الزهد و النسك حيث نال مواهب الروح القدس وقاد الحياة الرهبانية في غابات روسيا الشمالية .
حياته:
ولد القديس ألكسندر سفير في 15 تموز عام 18م في يوم عيد القديس عاموس و اتخذ اسمه في المعمودية، عاش قديسنا حياة الزهد و النسك حيث نال مواهب الروح القدس وقاد الحياة الرهبانية في غابات روسيا الشمالية .
كان يوحنا من بلدة اسمها سوما في بلغاريا. هناك امتهن الصياغة. كان وسيمًا وفاضلا جدًا. عبْر الشارع من محل عمله كانت تعيش عائلة مسلمة ولها فتاة عزباء. هذه وقعت في هيام يوحنا لكنه لم يبادلها الشعور بالحب وصدّها حين تودّدت اليه. شعرت الصبية بالمهانة واتهمت يوحنا لدى السلطات بأنه يتحرش بها.
القديس يوحنا الشهيد ولد في إحدى قرى جزيرة تاسوس (اليونان) في العام 1638م. أرسله ذووه الى القسطنطينية ليعمل لدى خيّاط مسيحي. كان عمره أربعة عشر عاماً.
تعيّد له الكنيسة في 23 تشرين الأول، وهو غير الرسول يعقوب بن حلفى احد الاثني عشر. يذكره الانجيل كواحد من اخوة الرب يسوع الأربعة، والثلاثة الباقون هم يوسي وسمعان ويهوذا (متى 13 : 55 ومرقس 6 : 3) الذين لم يؤمنوا به اولا (يوحنا 7 : 5).
صار أسقفا على غنغرة في مقاطعة أفلاغونيا شمال آسيا الصغرى، هذه كانت أبرشية مهمة. وقد ورد أنه اشتراك في المجمع المسكوني الأول نيقية (325م). ارتد على يده عدد من الهراطقة بفضل تعليمه. عمله الرعائي كان تشييد الكنائس في أبرشيته بالإضافة إلى مؤسسات إنسانية تهتم بحاجات الفقراء أثناء جولاته الرعائية كان يركب حماراً ويرافقه راهبان شبهوه لنمط حياته بيوحنا المعمدان. ساعد على بناء النفوس. مواصلة القراءة
أغلب الظن انه من نابولي الإيطالية مع ان ثمة من يطرح ان يكون من قيصرية فلسطين. كان أبوه وثنيا وأمه مسيحية.
حدث ذات مرة، خلال معركة عسكرية اشترك نيقون فيها، بعد ان وجد نفسه في خطر شديد. في تلك الساعة بالذات خطر ببال قديسنا ما سبق ان سمعه من أمه التقية عن الحياة الأبدية فهتف صارخا: “بادر أيها الرب يسوع المسيح إلى معونتي!” وإذ تسلّح بعلامة الصليب، سلاحا لا يُقهر، اندفع إلى المعركة بشجاعة وقوة فائقين حتى انه خرج منتصرا ممجَّا. وفي عودته إلى وطنه زار أمه وروى ما جرى له، كما نقل رغبته في اقتبال المعمودية في المشرق حيث ينابيع الإيمان.
ولدت القديسة مارينا في القرن الثالث للمسيح في مدينة بيسيدية في كليكية، كان أبوها أداسيوس أحد كهان الأصنام، ماتت أمها عقب ولادتها فسلمها أبوها إلي إحدى المرضعات في ضواحي المدينة لتعنى بأمرها وبتربيتها، وكانت تلك المرضعة إمراة مسيحية فزرعت في قلب مارينا المبادئ المسيحية، وقبلت سر العماد فعلم بذلك أبوها وحاول أن يقنع إبنته على الكفر بإيمانها فلم يستطع فأعادها إلي المرأة التي أرضعتها وربتها حتى لا يصير سخرية في أعين الناس بسببها فعادت مارينا وعاشت في ضواحي أنطاكية بعيدة عن الأنظار ترعى الغنم نظير سائر البنات القرويات.
القديس كبريانوس، كان بالأصل وثني من مدينة أنطاكية التي على تخوم بلاد كيلوسورية وبلاد العرب. تتلمذ من سن السابعة في أفضل المراكز الوثنية، في اليونان، مصر وبابل، حتى أصبح أحد أهم كهنة الأوثان وأكثرهم سحراً على جبل أوليمبوس. ثم عاد إلى أنطاكية وراح يتباهي ويُدهش الناس بسحره وقدرته على استدعاء الأرواح النجسة.