اللقاء الخامس عشر: مع الأب نسطور (2) – عن المواهب الإلهية
1- مقدمة بعد خدمة المساء جلسنا معًا على الحصر كالعادة لنسمع الحديث الذي وعدنا به. وإذ بقينا صامتين إلي حين […]
اللقاء الخامس عشر: مع الأب نسطور (2) – عن المواهب الإلهية تابع القراءة »
1- مقدمة بعد خدمة المساء جلسنا معًا على الحصر كالعادة لنسمع الحديث الذي وعدنا به. وإذ بقينا صامتين إلي حين […]
اللقاء الخامس عشر: مع الأب نسطور (2) – عن المواهب الإلهية تابع القراءة »
وعد يسوع بان عجائب ستحدث بعد مروره على الأرض: “هذه الآيات تتبع المؤمنين. يخرجون الشياطين باسمي ويتكلمون بألسنة جديدة. يحملون
من أهم مميزات الضعف البشري رؤية الأمور جزئياً، أي رؤية جزء من الحقيقة أو التعاطي معها بنظرة واحدة، بدلاً من
ترافقت العجائب مع تعليم يسوع، الذي ظهر أنّه يعلّم كمن له سلطان. وكانت هذه العجائب أداةً لإثبات صحّة تعليم يسوع
لا يهدف هذا المقال إلى الانتقاص من إخلاص أي من المؤمنين الذين يحجون إلى الأماكن التي سوف يأتي ذكرها سواء
الناس شغوفون بالظهورات والعجائب أو ما يُشاع أنّه ظهورات وعجائب. ما إن يُذاع أنّ ظهوراً جرى هنا أو عجيبة جرت
س: يقال أن العجائب هي لغير المؤمنين. ألا تفيد المؤمنين أيضاً؟ و بخاصة أن غير المؤمنين قد لا يؤمنون بعد
تحكي وثائق عديدة عن معجزة النور المقدس في أورشليم، وعدد كبير من المؤرّخين والرحالة تناولوها، وعلى سبيل الذكر لا الحصر،
تقسَّم المعجزات التي اجترحها يسوع الى اربعة انواع يجمعها هدف واحد هو خلاص الانسان وهي: السيطرة على عناصر الكون (السير