وُلد ثيودسيوس في قرية بكبادوكية تدعى موغاريسوس لأبوين تقيين لأبوين تقيين، حيث ترهّبت أمه في كبرها، وصار ابنها ثيودسيوس أباها

هؤلاء فيما يبدو، قضوا شهداء للمسيح زمن الإمبراطور الروماني ذيوكلسيانوس (284- 305م)، وهم من بلادنا وأن لم يكن محدّداً في

يرى الدارسون استشهادها بين العامين 307-308م وكان حاكم قيصرية آنذاك أوربانوس وقد فتك بالمسيحيين فتكاً عظيماً على عهد الإمبراطور ذيوكليسيانوس

هو صديق القديس بروكوبيوس البانياسي ورفيق نسكه. صار راهبا وهو شاب صغير، وأقبل على سيرة التقشّف بشجاعة وتصميم كبيرين بإشراف

جاء في كتاب ” تاريخ الكنيسة” لأفسافيوس (+340) في الكتاب السادس الفصل 43، ما يلي: “يفيد بعض المصادر ان الامبراطور

نشأته: تعيّد كنيستنا في اليوم الخامس عشر من كانون الثاني لأبينا البار بولس الثيبي أول النساك المتوحدين في التاريخ المسيحي.

زمن حياته:عاش القديس برثينيوس في زمن الإمبراطور قسطنطين الكبير (337م)، وهو ابن شماس في مليتوبوليس البيزنطية اسمه خريستوذولوس. عملُهُ:كان عملُهُ