أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
من تعاليم الآباء شيوخ البرية – الجزء الثالث
وقال أيضاً: «لو أننا نحبُّ اللهَ مثلما نحبُّ أصدقاءَنا، لكنا مغبوطين، لأنني رأيتُ مَن أحزن صديقَه، فلم يجد هدوءاً حتى
سر المعمودية والجماعة المعمدانية
يصدم المسيحيّ الورع مجمل تعليم المعمدانيّين عن المعموديّة. وهذا سنبيّنه في مقالات ثلاثة. سنخصّص هذا المقال الأوّل لدحض مزاعمهم التي
باييسيوس الكبير القديس البار
اسمه في السنكسارات السورية القديمة (القرن 13م) باييسيوس وفي السنكسارات البيزنطية بانيسيوس وعند السريان والأقباط “بشيه” أو “بيشوي” أو “بيشاي”.
يوانيكيوس الكبير القديس البار
وُلد القديس يوانيكيوس في قرية اسمها ميرقاتا في مقاطعة بيثينيا. نشأ على التقوى لكنه أخذ عن والديه عداوتهما للأيقونات في
في كيفية الحبل بالكلمة
البشارة:- وملاك الربّ قد أُرسل إلى العذراء القديسة المنحدرة من قبيلة داود (لوقا 1: 26)، – “لأنه من الواضح أنّ
الرجوع إلى الآب (أحد الابن الشاطر)
يتابع هذا الأحد الإفاضة حول موضوع الندامة والتوبة الذي قد تطرقنا إليه أثناء أحد الفرّيسي والعشّار. لكن الرسالة (1 كو
كيف ندعو الكاهن أبانا والكتاب يقول: “لا تدعوا لكم أباً على الأرض…” (متّى23: 9)؟
كثيرون من المفسِّرين البروتستانت يقولون إن المسيح قد حرّمَ أن ندعو أحداً على الأرض أب، فاختاروا ألقاباً أخرى مثل: “محترم،
معمودية الهراطقة والجاحدين
بعد أن خف نشاط الهراطقة منذ نهاية القرن الثاني. وبدأ بعضهم يعود إلى حضن الكنيسة. نشأ خلاف بين الأساقفة حول
الأفلاطونية الجديدة
وجد بعض الناس في طيماوس لأفلاطون قوتاً قامت به أنفسهم فانتعشت. فأكدوا قوله بالواحد الأوحد. وقالوا بالثنائية الأفلاطونية ففرقوا بين