أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
المتقدم في الكهنة جون رومانيدس
الأب رومانيدس: كشف الأب رومانيدس في تعريف عن نفسه، وهو أمر نادراً ما كان يقوم به، ما يلي: “أتى والداي
إنهاء حياة المرضى بدافع الشفقة – الموت الرحيم
“أن تكون أواخر حياتنا مسيحية سلامية بلا حزن ولا خزي وجواباً حسناً لدى منبر المسيح المرهوب نسأل.” يُعرف تعبير “إنهاء
نيقيفوروس الإنطاكي القديس الشهيد
عاش نقفر الإنطاكي في زمن الإمبراطورين الرومانيَّين فاليريانوس وغاليريانوس. أواخر القرن الثالث ميلادي. كان رجلاً بسيطاً، ربطتهُ بأحد كهنة المدينة
القسم الأول: كتاب التريودي
تظهر خصائص الروحانية الأرثوذكسية في كتاب التريودي {وقد أعادت منشورات النور بالاشتراك مع معهد القديس يوحنا الدمشقي في البلمند طبع
ايليا القديس المجيد، النبي الغيّور والسابق الثاني
يكتب كتاب العهد القديم المسمى بالملوك الثالث، في آخر الفصل السادس عشر، كيف انه كان يملك في مدينة السامرة وضواحي
الدولة الفاطمية
الفاطميون والكنيسة843-1025 الشيعة: وكانت شيعة عليّ لا تزال تتطلب الخلافة له ولنسله وترى أنهم أحق بها. وكان الخلفاء العباسيون يحذرونهم
08: 5_13 – شفاء خادم قائد المئة
النص:5 وَلَمَّا دَخَلَ يَسُوعُ كَفْرَنَاحُومَ، جَاءَ إِلَيْهِ قَائِدُ مِئَةٍ يَطْلُبُ إِلَيْهِ 6 وَيَقُولُ:«يَا سَيِّدُ، غُلاَمِي مَطْرُوحٌ فِي الْبَيْتِ مَفْلُوجاً مُتَعَذِّباً
شرح الإصحاح الأول من إنجيل مرقس
أ – البدايات المسيانية 1: 1-13 سابق المسيا: “بَدْءُ إِنْجِيلِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ ابْنِ اللهِ،” (مرقس1: 1). يشكل المقطع (1: 1-8)
غريغوريوس النيصصي
لا نملك المعطيات الكافية عن تفاصيل حياته إنما نستطيع أن نتبع مراحلها من خلال معلومات مبعثرة في كتاباته، من رسائل