أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
البدعة المانوية
جاء في تاريخ الراهب الرهاوي أن مجمع أنطاكية الثالث حرم تعاليم ماني في الوقت نفسه حرم فيه تعاليم بولس السميساطي.
القانون الكبير – قانون القديس أندراوس الكريتي
يُرتل هذا القانون بخشوع مصحوباً بثلاث سجدات على كل قطعة وتقول في مطلع كل قطعة : إرحـمنـي يـا ألله ارحـمنـي
الأنبا يوحنا القصير
هذا مضى إلى شيخٍ تبايسي كان مقيماً في البريةِ فتتلمذ له، وحدث أن معلِّمَه دفع إليه غُصناً يابساً وأمره أن
مقدمة عامة عن الخلق
سبب وغاية الخلق: يقول القديس يوحنا الدمشقي في هذا الصدد: “لقد ارتضى الله بفائق صلاحه أن يصنع خيراً إلى آخرين
أفثيموس أسقف نوفغورود القديس البار
نشا على التقوى ونذر لوالدة الإله منذ الطفولة. في سن الخامس عشرة، اشتعل بحب الله فترك كل شيء وترهب في
مديح الصليب الكريم
باسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد، آمين أيها الملك السماوي المعزي، روح الحق الحاضر في كل مكان وصقع، المالىء
الحق والمحبة في كتابات القديس يوحنا الإنجيلي
إن القديس يوحنّا اللاهوتي، الرسول والإنجيلي، تلميذ الرب المحبوب، هو قبل كل شيء مثال للمحبة ومعلّم لها، فالمحبة تتنفس من
جوهر الروح القدس
وأدى البحث في جوهر الابن إلى النظر في جوهر الروح القدس ولا سيما وأن المجمع المسكوني الأول اكتفي بالعبارة: “وبالروح
01: 15-26 – اختيار الرسول متيّاس
النص: 15 وَفِي تِلْكَ الأَيَّامِ قَامَ بُطْرُسُ فِي وَسْطِ التَّلاَمِيذِ، وَكَانَ عِدَّةُ أَسْمَاءٍ مَعًا نَحْوَ مِئَةٍ وَعِشْرِينَ. فَقَالَ: 16 «أَيُّهَا