أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
الفصل الرابع: معرفة الله
طلب موسى أن يرى الله، فأجابه: “لا تقدر أن ترى وجهي، لأن الإنسان لا يراني ويعيش… ثم ارفع يدي فتنظر
فلاسيوس القديس أسقف سبسطية
كان هذا القديس طبيباً، ونظراً لتقواه وإيمانه الشديد سيم كاهناً ثم أسقفاً على مدينة سبسطية في بلاد أرمينيا. بعد مرور
مواهب الأرثوذكسية
ما المميّز في الأرثوذكسية؟ أيّ مقومات تحدد هوية الأرثوذكسية في إطار التعددية والدهرية وما بعد الحداثة الحاضرة؟ إن لهذه الأسئلة
المسيح ابن البشر
عندما يريد البعض أن يؤكد أن المسيح لم يكن إلهاً بل كان مجرّد إنسان، كثيراً ما تراهم يلجأون إلى الآيات
الفصل السابع والعشرون – وطننا الحالي
أ – تذوّق ملكوت الله وطننا الحقيقي هو ذلك الذي “نطلبه” (عب13: 14)، ولكننا مدعوون إلى أن نحيا الآن على
1: 9 – أبعاد عقيدة التجسد الأُخرى
هذا الفصل صالح لأن يكون فصلاً في القسم الثاني من هذا الكتاب. إلا أن وجوده هنا يُعطي المطالع متعة تاريخية
الإنسان الروحي والإنسان الجسداني
[إذ رأى القديس أمبروسيوس في إسحق ينبوع الحكمة الذي تأتي إليه النفس التقية (رفقة) لترتوي منه، ولا تقترب إلى ينبوع
أبرار العهد القديم
قبل تجسد الرب كان هناك صدّيقون وأصدقاء للرب، ويتكّلم العهد القديم عنهم كثيراً. كان جميع هؤلاء يعيشون على رجاء مجيء
تتمة العظة السادسة: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثاني: 1-16
وبعدما قال هذا، يكرر نفس الكلام أيضاً وبأكثر شدة، ليضيق الخناق عليهم قائلاً: ” لذلك أنت بلا عذر أيها الإنسان