أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
مواعظ لزمن التريودي
القسم الثالث: مواعظ لزمَن التريودي غبطة البطريرك إغناطيوس الرابع (هزيم) (*) أحد الفريسي والعشار اللهم أعطنا نعمة الواضع الفرّيسي من
في انحدار المخلص إلى الجحيم
إنّ نفس المخلّص المتألّهة قد انحدرت إلى الجحيم، حتى إنه، كما أشرقت شمس العدل على الذين على الأرض، يغمرُ النور
الفصل العاشر: المجيء الثاني والحياة الأبدية
” ..وأيضاً يأتي في مجده ليدين الأحياء والأموات. الذي ليس لملكه إنقضاء.وننتظر قيامة الأموات وحياة الدهر الآتي . آمين.”
الرد على رفضهم يوم الأحد وتقديسهم للسبت
يَتّهم السبتيّون، زورا وتهوّدا، المسيحيّين بأنهم يخالفون الشريعة بإهمالهم فريضة “السبت” كما حُدِّدت قديما (خروج 20: 8-11)، لأنه (السبت)، كما
11- تيموثاوس الثانية 3: 10-17 – الاضطهادات طريق الحياة في المسيح وطوبى لمن بصبر للمنتهى
النص: 10 وَأَمَّا أَنْتَ فَقَدْ تَبِعْتَ تَعْلِيمِي، وَسِيرَتِي، وَقَصْدِي، وَإِيمَانِي، وَأَنَاتِي، وَمَحَبَّتِي، وَصَبْرِي، 11 وَاضْطِهَادَاتِي، وَآلاَمِي، مِثْلَ مَا أَصَابَنِي فِي
الخاتمة، ومراجع الكتاب
لماذا هذا الكتاب؟ الجواب بسيط: لقد تغيّر هذا الزمان. ولكن ما المشكلة إذا تغيّر الزمان؟ أليس من البديهي أن يتغيّر
الباب الثالث: الفصل السابع: التجسد
بالتجسد يتحقق كل شيء. أو بالحري يحضر الله بالذات الذي هو كل شيء. بدل الرموز والرسوم، بدل الظل يأتي فيه
2: 8 – دوام اتحاد الطبيعتين، وخاتمة في الاختلاف الخريستولوجي
أ – دوام اتحاد الطبيعتين أ- هل اعترى وحدة الطبيعتين انفصال في وقت من الأوقات؟منذ البشارة حتى نهاية الدهور، لا
01: 1-8 – صوت صارخ في البرية
النص: 1 بَدْءُ إِنْجِيلِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ ابْنِ اللهِ، 2 كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي الأَنْبِيَاءِ:«هَا أَنَا أُرْسِلُ أَمَامَ وَجْهِكَ مَلاَكِي، الَّذِي