أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
الرسالة الفصحية الثانية والعشرون حتى الرسالة الفصحية الخامسة والأربعين
الرسالة الثانية والعشرون عيد القيامة في 8 أبريل 350م. لماذا صلب على الصليب؟! ربنا يسوع المسيح الذي أخذ على عاتقه
الفصل السادس عشر – نعمة الكهنوت الخاصة
أ – الكهنوت الخاص في العهد القديم اختار الله إسرائيل وميزه عن سائر الأمم ليكون كهنوتاً ملوكياً وشعباً مقدّساً (خر
بطرس القصار
إضافة بطرس القصار: فنقرّر من ثم بأن إضافة التي ألحقها بطرس القصار بالنشيد التقديس كفرٌ، لأنها تأتينا بأقنوم رابع، فتضع
مارون الناسك القديس
يرد في تاريخ القدّيسين ذكر قدّيس ناسك اسمه مارون توفي في بدايات القرن الخامس الميلاديّ. و”مارون”، في السريانيّة، تصغير للفظ
الأمراض معونة للإنسان
لكي يذهب أحد إلى الفردوس العذب، ينبغي هنا (أي في هذه الحياة) أن يتذوّق الكثير من المرارة، وأن يكون في
تنظيم الكنيسة الأولى
في العنصرة “كلمة عبرية تعني اجتماع ومحفل” حلّ الروح القدس على التلاميذ كما قد قال السيد له المجد قبل الصلب
الخلاص
الإيمان المسيحيّ لا يكتمل من دون الاعتراف بأنّ يسوع المسيح هو مخلّص العالم. فاسم يسوع نفسه معناه “المخلّص”: “فتسمّيه يسوع
عشاء الرب – رفض المعمدانيين لسر الافخارستيا
لا يوجد تشويه لمعاني الخدمة الليتورجيّة (القدّاس الإلهيّ) ومفاعيلها الخلاصيّة نظير ما تقرأه في كتابات بعض الفرق المسيحيّة، ولا سيّما
بدعة ستورنيونس
من الذين ظهروا في عصر الرسل أيضاً هو ستورنينوس الذي علّم في أنطاكية في عهد تريانوس الامبراطور (98-117) فصادف نجاحاً