أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
الفثاريوس الشهيد في الكهنة ووالدته أنثيا
وُلد قديسنا في مدينة رومية من أمٍّ تقيّة اسمها أنثيّا. كانت قد اهتدت إلى الإيمان بالرب يسوع عبر تلاميذ الرسول
الفصل الخامس: التجسد
“..الذي من أجلنا نحن البشر ومن أجل خلاصنا، نزل من السماء وتجسّد من الروح القدس ومن العذراء مريم وتأنس.”
19: 25-27 و21: 24-25 – العذراء مريم والدة الإله والتلميذ الحبيب
19: 25 وَكَانَتْ وَاقِفَاتٍ عِنْدَ صَلِيبِ يَسُوعَ، أُمُّهُ، وَأُخْتُ أُمِّهِ مَرْيَمُ زَوْجَةُ كِلُوبَا، وَمَرْيَمُ الْمَجْدَلِيَّةُ. 26 فَلَمَّا رَأَى يَسُوعُ أُمَّهُ،
خلق الإنسان
الغاية من خلق الإنسان: وقال الله نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا فيتسلطون على سمك البحر وطيور السماء وعلى البهائم وكل
حقيقة القيامة
“لماذا تبحثن عن الحي بين الأموات؟ انه ليس ههنا، بل قام” (لوقا 24: 5). هكذا بشرّ الملائكة النسوة بقيامة السيد.
تجلي المسيح
لقد حدث تجلّي المسيح على طور ثابور قبل الآلام بقليل، بالتحديد قبل أربعين يوماً من الآلام والصلب. إلى هذا، هدف
ثيودوروس الأشعري القديس البار
لا نعرف متى عاش بالتحديد. نعرف فقط أنه نشأ وترعرع في (القسطنطينية) لعائلة غنية تقيَّة. ترهب في أحد الأديرة في
الكنيسة في الفترة الفاطمية
الفاطميون والكنيسة843-1025 اسم الكنيسة ولقبها: وعاب اليعاقبة المصريون تيموثاوس البطريرك الإسكندري (460-482) بقوله قول الملك في المجمع الخلقيدوني (451) فأطلقوا
تتمة العظة الرابعة عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثامن: 1-11
لقد مضى الرسول في موضوع آخر، بينما ترك موضوع الخلاص كأمر مُسلّم به مكتفياً بما أظهره لنا. هذا الموضوع