أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
مشكلة عيد الفصح
اختلف المؤمنون الأولون في اليوم الذي يذكرون فيه الآلام واليوم الذي يبتهجون فيه بالقيامة. وانقسموا لفريقين. فكانت كنائس آسية الصغرى
الفصل الرابع: في الجسد
هذا الزمان هو زمان الجسد. إنه زمان الأناقة واللباس والشعر المصبوغ والعطور والديودورانت والمساحيق. إنه زمان التبرّج، وهذه كلها مكلفة،
لماذا الابن هو الذي تأنس؟ وماذا أصلح بتأنسه؟
لماذا صار ابن الله إنساناً وليس الآب ولا الروح؟ وماذا أصلحَ الابنُ بتأنسه إنَّ الآب أبٌ وليس الابن. والابنُ ابنٌ
القصة الأولى
أنا بنعمة الله إنسان ومسيحي، وأما بأعمالي فخاطئ كبير و(سائح) من أدنى المراتب، دائم التجوال من مكان إلى مكان. مالي
لونجينوس الشهيد قائد المئة الذي كان واقفاً تحت صليب الرب
عاش القديس لونجينوس في زمن الامبراطور طيباريوس (15-34 ب.م). وهو من كبادوكية (تركيا حاليا)، وكان يخدم في الجيش الروماني في
سيلفستروس بابا رومية
ولد في رومية، أنشأته أمه على الفضيلة وسلّمته الى كاهن ممتاز اسمه كارينوس. فلما كبر سامه البابا مركلّينوس كاهنًا. كان
تكريم الكنيسة للسيدة العذراء
للعذراء مريم من بين جميع القديسين مكانة خاصة، والأرثوذكسيون يعظمونها باعتبارها (أشرف من الشيروبيم وأرفع مجداً بغير قياس من السيرافيم).
القصة الرابعة
“وأنا فحسن لي القرب من الله وقد جعلت في الرب معتصمي ورجائي” (مز28:72). قلت، وقد عدت إلى بيت أبي الروحي:
إنجيل برنابا المنحول
لا نجد في الجداول المسيحية القديمة أن برنابا (راجع أخباره في: أعمال الرسل: 4: 9و 11-15)ترك مؤلفا (إنجيلا أو رسالة…)