أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
الهيرارخيتين اللاتينية والأرثوذكسية
الحروب الصليبية1098-1204 الهيرارخية اللاتينية: وهدف الصليبيون إلى القبر المقدس فغدت أورشليم أهم مدن الشرق عندهم وأصبح بطريركاً مقدماً على بطريرك
ميخائيل الذي من سميرنا (ازمير) الشهيد الجديد
ولد في بلدة اسمها فورلا قريبة من مدينة ازمير (تركيا حاليا). كان يعمل نحاساً. لما صار في الثامنة عشرة من
توما الرسول
هو أحد تلاميذ الرب يسوع المسيح الاثني عشر ويقال له التوأم. يُعرف في إنجيل يوحنا، بصورة خاصة، من ثلاثة مواقف:
الكتاب السابع: في روح الطمع
في منهجه العملي تحدث القديس يوحنا كاسيان عن خطية الطمع بعد حديثه عن النهم أو الشره ثم الشهوات. فإن
العظة الثانية والعشرون: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الثاني عشر: 14-21
” باركوا على الذين يضطهدونكم. باركوا ولا تلعنوا ” (رو14:12). 1 بعدما علّمهم كيف يجب أن يسلكوا فيما بينهم،
1-2: الجواب الثاني يأتي من الأسفار المقدسة
يعلمنا تاريخ الكنيسة أن الجدالات العقائدية والمجامع المسكونية والمحلية التي انعقدت في الألف الأول، كشفت لنا بما لا يقبل الجدل،
شرح الإصحاح الثالث عشر من إنجيل مرقس
الخطاب الآخروي: 1 وَفِيمَا هُوَ خَارِجٌ مِنَ الْهَيْكَلِ، قَالَ لَهُ وَاحِدٌ مِنْ تَلاَمِيذِهِ: «يَامُعَلِّمُ، انْظُرْ! مَا هذِهِ الْحِجَارَةُ! وَهذِهِ الأَبْنِيَةُ!»
1: 6 – المدرستان الأنطاكية والإسكندرية
كذيل لهذا العرض التاريخي الخاطف تستحق المدرستان المذكورتان نبذة خاطفة. اعتاد العلماء المعاصرون الكلام عن هاتين المدرستين كنهجين مختلفين. ويحصرون
لونديوس أسقف أنطاكية
(344-358) كان لونديوس قد أخذ اللاهوت والفلسفة عن لوقيانوس المعلم الأنطاكي فامتنع افستاثيوس عن قبوله في مصاف الإكليروس الأنطاكي. وكان