أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
كيرلس واخيه ميثوديوس المعادلين للرسل، مبشريّ الشعوب السلافية
ولد القديس كيرلس (اسمه العلماني قسطنطين) عام 827م أما القديس ميثوديوس فلا يُعلم متى ولد ولكنهم من تسالونيكي، والدهم اسمه
ذياذوخوس البارأسقف فوتيكي
يُظنّ أنّه ولد في مطلع القرن الخامس الميلادي. صار أسقفاً على الإيبرية القديمة بين العامين 451 و458م. فوتيكي، مركز أبرشيته،
على تخوم لاهوت “الموت الرحيم” – خمسة وعشرون سؤالاً تتطلب أجوبة
موضوع وهب الأعضاء خطير وينبغي وضعه في الإطار الجوهري للفكر والحوار اللاهوتيين، حتى تعطي الكنيسة الأرثوذكسية رأيها الحاسم، على المستوى
الغفران (أحد مرفع الجبن)
هذا الأحد هو الأحد الرابع من آحاد الاستعداد للصوم، ويختم هذه الفترة من الاستعداد. إنه اليوم الأخير منها، إذ ندخل
نصف الخمسين – حكمة الله
نصف الخمسين هو أحد أعياد السيّد، وتحتفل به الكنيسة في منتصف الفترة الفاصلة بين الفصح والعنصرة، قبل أحد السامرية الرابع
القديس اينوكنديوس كارزو ألاسكا
نشأته (*) وُلد القديس (الطاهر) في السادس والعشرين من شهر آب سنة 1797 في قرية أنجا من أعمال سيبيريا في
القسم الثالث: بذل الذات (قرباناً حيّاً)
إن حياة الكاهن الداخلية التي نتناولها في هذا القسم الثالث تحيي كهنوته كسر في الله (القسم الأول) وكخدمة في الكنيسة
صفنيا النبي
كان صفنيا، أحد الأنبياء الصغار، ابن كوشي لاوي الجنس، وعلى أقوال آخر كان ابن حفيد حزقيا الملك. عاش في أورشليم
14- العبرانيين 6: 13-20 – المؤمنون بالمسيح هم ورثة الموعد الذي أُعطي لإبراهيم
النص: 13 فَإِنَّهُ لَمَّا وَعَدَ اللهُ إِبْرَاهِيمَ، إِذْ لَمْ يَكُنْ لَهُ أَعْظَمُ يُقْسِمُ بِهِ، أَقْسَمَ بِنَفْسِهِ، 14 قَائِلاً:«إِنِّي لأُبَارِكَنَّكَ بَرَكَةً