أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
في إجراء المعموديّة
يحبّذ الكثيرون أن يعمّدوا أطفالهم في يوم عيد الظهور الإلهيّ (الغطاس). وما لا شكّ فيه أنّهم يطلبون لهم المعموديّة، في
خطر الفرديّة في الجماعة المعمدانية
يعتقد المعمدانيّون أنّ لكلّ نفس بشريّة “كفاءة (أو مسؤوليّة) في قضايا الدين”. فبرأيهم، كلّ فرد “يتمتّع بحرّيّة الاختبار الذاتيّ في
العظة الخامسة على الغني ولعازر للذهبي الفمالعظة
أرأيتم قوة الله؟! أرأيتم حب الله للبشر وقوته، إذ أنه زلزل العالم وحَبّه، لأنه جعل العالم المتداعي (المهتز) يستقر ثانية
في إكرام القديسين
لقد غلب المسيح العالم. إن هذه الغلبة قد كُشِفت وتُمِمَت أكثر في حقيقة تأسيس المسيح لكنيسته. لقد حصلت وحدة الجنس
الفصل الخامس عشر – مركز العلمانيين في الكنيسة
أ – كهنوت ملوكي أصطفى الله إسرائيل ليجعله “شعباً مختاراً… مملكة أحبار… أمة مقدّسة” (خر 19: 5-6)، وقال بلسان أشعياء:
إكساني الناسكة
اسمها في المعمودية كان أفسافيا أي “التقية” ولدت ونشأت لوالدين من الأشراف فلما بلغت سن الزواج رغب أبواها في زفها
أحد الأرثوذكسية (الأحد الأول من الصوم)
كانت تشير كلمة (الأرثوذكسية)، عندما تأسس هذا العيد عام 842، إلى هزيمة محاربة الأيقونات والجهر بشرعية إكرامها (15). وتوسّع معنى
كونن الكيليكي القديس البار
كان راهباً في دير يعرف باسم بنثوكلا غير بعيد عن نهر الأردن لجهة الغرب وكان كاهن. فبالنظر إلى عظم تقدير
مار إسحق
من قولِ مار إسحق: «الراهبُ هو إنسانٌ قد ترك العالمَ بالكليةِ وكذلك بلدَه وأقاربَه وانتقل إلى الأديرةِ أو البراري، ليجلسَ