التدبير في الكنيسة
عندما يُحكى عن “التدبير” يتبادر الى الذهن فوراً أن رجال الكنيسة يستعملونه لغايات ومآرب شخصيّة أو سياسية. هذا خطأ شائع […]
عندما يُحكى عن “التدبير” يتبادر الى الذهن فوراً أن رجال الكنيسة يستعملونه لغايات ومآرب شخصيّة أو سياسية. هذا خطأ شائع […]
يطلق العهد الجديد على يسوع المسيح، من بين ألقابه العديدة، لقب “ابن الله”، ويشابهه لقبا “الابن” و”الابن الوحيد”. سوف نحاول
قيامة الأموات في العهد القديم: الإيمان بقيامة الأموات دعا إليه أنبياء العهد القديم للدلالة على أن الله الحيّ والقادر على
تشير الكنيسة الارثوذكسية في صلواتها الى الموت كـ “رقاد”، لأنها تؤمن “بالوجود الشخصيّ بعد الموت”، وهي ترجو لجميع الراقدين النهوض
بعد اعترافها بالمسيح إلهاً وربّاً، تقرّ الكنيسة في دستور إيمانها بإنسانيته معلنةً: “الذي من أجلنا ومن أجل خلاصنا، نزل من
“اؤمن باله واحد، آب ضابط الكلّ، خالق السماء والارض، كل ما يُرى وما لا يُرى”. بهذا الإعلان يبدأ دستور الايمان
النص:1 وَلَمَّا رَأَى الْجُمُوعَ صَعِدَ إِلَى الْجَبَلِ، فَلَمَّا جَلَسَ تَقَدَّمَ إِلَيْهِ تَلاَمِيذُهُ. 2 فَفتحَ فاهُ وعَلَّمَهُمْ قَائِلاً: 3 «طُوبَى لِلْمَسَاكِينِ
من المتعارف عليه إطلاق تعبير “الإكليل” على صلاة سر الزواج، وذلك يعود ربما الى أن هذه الصلاة تبلغ الذروة لحظة
14 فَسَمِعَ هِيرُودُسُ الْمَلِكُ، لأَنَّ اسْمَهُ صَارَ مَشْهُوراً. وَقَالَ:«إِنَّ يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانَ قَامَ مِنَ الأَمْوَاتِ وَلِذلِكَ تُعْمَلُ بِهِ الْقُوَّاتُ». 15 قَالَ
06: 14-30 – قطع رأس السابق المجيد يوحنا المعمدان تابع القراءة »
“حَمَلُ الله” هو أحد الألقاب التي يطلقها العهد الجديد على السيد المسيح. يجد هذا اللقب جذوره في العهد القديم، وبخاصة
الصعود الإلهي هو حدث ارتفاع المسيح الى السماء، وهو حدث كنسي بمعنى أنه يعبر بنا الى زمن الكنيسة. إنطباع الرحيل
التجسد هو حدث دخول الله في زمان الناس, فإذا قال الحبيب ان ” الكلمة صار جسدا” (يوحنا 1: 14) فهذا