جاورجيوس الخوزيبي القديس البار
هو جاورجيوس المولود في إحدى قرى جزيرة قبرص من أبوين تقيَّين متواضعين في عيشهما. كان لهُ أخ اسمه هيراكليدس خرج […]
جاورجيوس الخوزيبي القديس البار اقرأ المزيد »
هو جاورجيوس المولود في إحدى قرى جزيرة قبرص من أبوين تقيَّين متواضعين في عيشهما. كان لهُ أخ اسمه هيراكليدس خرج […]
جاورجيوس الخوزيبي القديس البار اقرأ المزيد »
ولد في آواخر القرن الخامس عشر في مدينة كراتوف الصربية. ترك بلدته وتوجه الى مدينة صوفيا في بلغاريا ليتفادى الوقوع
جاورجيوس الصربي القديس الشهيد الجديد اقرأ المزيد »
لا نعرف متى عاش بالتحديد. نعرف فقط أنه نشأ وترعرع في (القسطنطينية) لعائلة غنية تقيَّة. ترهب في أحد الأديرة في
ثيودوروس الأشعري القديس البار اقرأ المزيد »
ولد ثيوفيلكتوس قرابة العام 765م لعائلة متواضعة من العامة. ترك موطنه شابا وذهب للمدينة المتملكة، والذي كان يومذاك مستشارا أمبراطوريا.
ثيوفيلكتوس النيقوميذي أبينا الجليل في القديسين اقرأ المزيد »
القديس ثيودورس من مشاهير الشهداء في المشرق، وهو غير القديس ثيودورس قائد الجيش الذي تعيد له الكنيسة في 8 شباط.
ثيودورس التيرونيّ (الصّوريّ) القديس الشهيد اقرأ المزيد »
وُلد ثيودسيوس في قرية بكبادوكية تدعى موغاريسوس لأبوين تقيين لأبوين تقيين، حيث ترهّبت أمه في كبرها، وصار ابنها ثيودسيوس أباها
ثيودوسيوس القديس رئيس الأديار اقرأ المزيد »
هؤلاء فيما يبدو، قضوا شهداء للمسيح زمن الإمبراطور الروماني ذيوكلسيانوس (284- 305م)، وهم من بلادنا وأن لم يكن محدّداً في
ثيودوسيوس وعمانوئيل وكدراتس و الأربعون الآخرين اقرأ المزيد »
إن أقدم الشهادات عن القديس ثيودوروس هي عظة ألقاها القديس غريغوريوس النيصصيّ. لا نعرف شيئاً عن موطنه. نعرف فقط انه
ثيودوروس قائد الجيش اقرأ المزيد »
نشأته وزمانه وُلِد القدّيس ثيودوروس في القسطنطينية في العام 759 م، في حضن الارستقراطية. وقد امتاز زمانه بحرب كان وطيسها
ثيودوروس الستوديتي المعترف اقرأ المزيد »
هو بطريرك موسكو وكل روسيا بين العامين 1917 و1925. منصب البطريرك كان قد علقه القيصر بطرس الأكبر في القرن الثامن
تيخون بطريرك روسيا اقرأ المزيد »
هو صديق القديس بروكوبيوس البانياسي ورفيق نسكه. صار راهبا وهو شاب صغير، وأقبل على سيرة التقشّف بشجاعة وتصميم كبيرين بإشراف
باسيليوس المعترف اقرأ المزيد »
المرجع الأساس لسيرة حياة القدّيس بندكتُس (بالعربيّة مبارك)، الذي تعيّد له الكنيسة في الرابع عشر من شهر آذار، وضعه الكاتب