الإنسان

1: 7 – الحريّة والقدر – إرادة الله وإرادة الإنسان، قدرة الله وسلطة الإنسان –

تختلط ظواهر الحياة الإنسانيّة بين الخيّر منها والشرّير، ويصطدم صلاحُ الله في ذهن الإنسان مع واقع الألم في حياته. إنّ

1: 7 – الحريّة والقدر – إرادة الله وإرادة الإنسان، قدرة الله وسلطة الإنسان – تابع القراءة »

1: 3 – تسامي الله وتنازله – رفعة الله وحضوره –

لعلّ أوّل ما تعنيه لنا كلمة “الله” هي “الرفعة” عن هذا العالم الذي ننعته بالفساد والتبدّل والفناء… تلك الأمور التي

1: 3 – تسامي الله وتنازله – رفعة الله وحضوره – تابع القراءة »

الفصل التاسع والعشرون – المناقب الأرثوذكسية

طبيعة الإنسان الحقيقية وحياته الحقيقية لا تنبعثان من المعطيات الأرضية، بل من الله المثلَّث الأقانيم نفسه، لأن الإنسان هو صورة الله. وإذا أردنا البحث عن حياة الإنسان الحقيقية يجب أن نقترب من الله ونتذوق حياته. فالحياة قرب الله هي وحدها الحياة “الطبيعية”، أي المتجاوبة مع طبيعة الإنسان الحقيقية. أمّا الابتعاد عن الله فهو الحياة “غير الطبيعية”.

الفصل التاسع والعشرون – المناقب الأرثوذكسية تابع القراءة »

الفصل الثامن – النهضة

رأينا أن طبيعة الإنسان نفسها قد تحوّلت، نتيجة السقوط. وتالياً، فان آدم نقل إلى ذريته إرثاً ثقيلاً، إذ أورثها طبيعة مريضة بالية، نصيبها الموت والفساد. فكيف يستطيع نسل آدم، أي الإنسانية كلها، أن يخلص؟

الفصل الثامن – النهضة تابع القراءة »

الفصل السادس – صورة الله المثلث الأقانيم

الإنسان مخلوق إذن على صوره الله المثلث الأقانيم. وهذا يعني وجوب معرفة الله من أجل الوصول إلى معرفة حقيقة ماهية الإنسان وطبيعته الخاصة، لأن الله هو نموذج الإنسان، ويعني أيضاً أن الإنسان ليس النموذج بل صورة له.

الفصل السادس – صورة الله المثلث الأقانيم تابع القراءة »

الفصل الرابع – إله الإعلان

لن يستطيع الإنسان معرفة الحقيقة الإلهية، أي انه لن يتمكن من معرفة جوهر الله، إنما يعرف فقط أفعال الله غير المخلوقة، أي آثاره. ولكن التقليد الكنسي والكتاب المقدس يتحدّثان عن ظهورات محدّدة لله، أهمها ظهوره لإبراهيم بشكل ثلاثة ملائكة. ويقول آباء الكنيسة أن هذا الحدث هو الظهور الأول للثالوث القدوس في العهد القديم

الفصل الرابع – إله الإعلان تابع القراءة »

انتقل إلى أعلى