حنّة النبية وسمعان الصديق القابل الإله
“أن حنّة اللاهجة بالله وسمعان الكلي السعادة لما تلألأا بالنبوءة وظهرا بلا عيب في الشريعة، أبصرا ألان معطي الناموس ظاهراً طفلاً على صورتنا وسجدا له. فلنعيد اليوم لتذكارهما بفرح ممجدين بحسب الواجب يسوع المحب البشر.