القديسون الأنطاكيون
القداسة في الكنيسة الأرثوذكسية، هي الهاجس وهي المآل. إرادة الله قداستكم كما قيل. والقداسة هي الخلاص. ما معنى القداسة؟ مَن […]
القداسة في الكنيسة الأرثوذكسية، هي الهاجس وهي المآل. إرادة الله قداستكم كما قيل. والقداسة هي الخلاص. ما معنى القداسة؟ مَن […]
هو احد آباء القرن الرابع الميلادي. وصفه القديس غريغوريوس اللاهوتي ب” التقي الوديع المتواضع القلب الذي تتلألأ انوار الروح القدس
نُفي هوسيوس الأسقف الشيخ “أبو المجامع” وتخلّى ليباريوس أسقف رومة في منفاه عن اثناثيوس. وتولى دفة الأمور في رومة الأرشدياكون
اتخذ يوليانوس التساهل في الدين سياسة له في بدء عهده ليعيد الوثنية. ورغب في عودة الأساقفة المنفيين إلى أوطانهم ليزداد
وذكر الأساقفة المجتمعون في الإسكندرية أخوتهم في المسيح أبناء كنيسة أنطاكية فحرروا رسالة سلامية إلى الأساقفة النيقاويين الموجودين في أنطاكية
توفي يوفيانوس في السابع عشر من شباط سنة 364. واجتمع رؤساء الجند في نيقية وتداولوا في أمر الخلافة فأجمعوا في
وعاد والنس إلى القسطنطينية في أواخر السنة 369 وتوفي افذوكسيوس بعد ذلك بقليل. فخسرت الكنيسة أباً معتدلاً حكيماً واختلف أبناء
القديس باسيليوس الكبير: ولمع في فضاء الكنيسة في هذه الفترة من محنتها كوكب برّاق أنار سبيلها وبهر خصومها فزادها قوة
ثيودوسيوس الكبير: (379-395) مات والنس في معركة مع القوط في الثامن من آب سنة 378. فعظم الأمر على غراتيانوس ابن
{magictabs} في أنطاكية:: مولده وصباه: أبصر النور في أنطاكية بين سنتي 345 و349 إلا أن الدكتور أسد رستم يرجح ويقول