أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
الفصل الخامس: مهمة التقليد في الكنيسة القديمة
“لو لم يحرّكني سلطان الكنيسة الجامعة لما أمنت بالإنجيل” (أوغسطين، ضد الرسائل المانيّة، 1، 1) القديس فكنديوس والتقليد: كان قول
5: 1- قيمة الصلاة
قلتُ له: إن كنتُ قد فهمتُ جيداً، فهذا يتم تحقيقه بصورة مؤكَّدة بالتنسك والصحو والصلاة إلى يسوع. لكن إسمحوا لي
رسالة برنابا
“رسالة برنابا”، وهي غير “إنجيل برنابا” المزعوم، من المؤلّفات التي راجت في المسيحيّة الأولى. وهي من الرسائل المنحولة، أي تلك
شرح رسالة يهوذا
تبدو هذه الرسالة القصيرة غريبة عن تفكير القارئ المعاصر، وعسرة الفهم في غير موضع وفي أكثر من تلميح. لا نعلم
الافتخار بالصليب
يحتل الصليب في فكر القديس بولس الرسول ولاهوته مكانه مميّزة. فهو يدافع بشراسة عن الصليب معتبرا أن مصير أعداء الصليب
تثليث – تربيع الآلهة
من بعد فشل محاولة إعادة الوحدة للكنيسة في مجمع القسطنطينية الثاني -المسكوني الخامس- التي حدثت بعد مجمع خلقيدونية -المجمع المسكوني
فيلاريتا، الأم، رئيسة الدير
دير البشارة في أوفا هو أحد الأديار الذائعة الشهرة بسبب المكانة الروحية العالية لراهباته. هذا كان ثمرة مؤسِّسَته، الأم فيلاريتا،
عمانوئيل وكدراتس وثيودوسيوس والأربعون الآخرون
هؤلاء فيما يبدو، قضوا شهداء للمسيح زمن الإمبراطور الروماني ذيوكلسيانوس (284- 305م)، وهم من بلادنا وأن لم يكن محدّداً في
نعمة القديس الشهيد
ولد ونشأ في قرية اسمها بخعا، وهي من قرى الشام لأبوين مؤمنين تقيين. وكان استشهاده في مدينة دمشق في القرن