أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
3: 1 – كهنوتنا الملوكيّ
القسم الثالث، حياتنا الكنسية “وأما أنتم فجنسٌ مختار وكهنوت ملوكيّ أمة مقدسّة” (1 بط 2، 9) لعلّ من أكثر المواضيع
معمودية الهراطقة والجاحدين
بعد أن خف نشاط الهراطقة منذ نهاية القرن الثاني. وبدأ بعضهم يعود إلى حضن الكنيسة. نشأ خلاف بين الأساقفة حول
الحاكم بأمره وحمزة بن علي – الدروز
الفاطميون والكنيسة843-1025 الحاكم بأمره: (996-1021) “وُجِدَ” في الرابع عشر من آب سنة 985 وتولى الخلافة بعد العزيز وهو لا يزال
شرح الإصحاح السادس من إنجيل مرقس
د- رفض يسوع من قبل إسرائيل. تحوّله إلى الوثنيين، إعلان ملكوت الله لهم أيضاً 6 :1 – 8: 26 في
يسوع ابن داود
في إنجيل لوقا (٣٥:١٨-٤٣)، يصرخ الأعمى نحو الربّ يسوع العابر من أمامه مسمّياً إيّاه “يسوع ابن داود”، وطالباً إليه أن
الفصل الحادي عشر: قياميات
ختم لوسكي كتابه بعظة الفصح المنسوبة إلى الذهبي الفم. وأوردتها في “سر التدبير الإلهي”. أما الآن فأقلِّده في تعظيم القيامة،
15: 11-32 – مثل الابن الضال أو الابن الشاطر
11 وَقَالَ:«إِنْسَانٌ كَانَ لَهُ ابْنَانِ. 12 فَقَالَ أَصْغَرُهُمَا لأَبِيهِ: يَا أَبِي أَعْطِنِي الْقِسْمَ الَّذِي يُصِيبُنِي مِنَ الْمَالِ. فَقَسَمَ لَهُمَا مَعِيشَتَهُ.
05: 3_11 – التطويبات
النص:1 وَلَمَّا رَأَى الْجُمُوعَ صَعِدَ إِلَى الْجَبَلِ، فَلَمَّا جَلَسَ تَقَدَّمَ إِلَيْهِ تَلاَمِيذُهُ. 2 فَفتحَ فاهُ وعَلَّمَهُمْ قَائِلاً: 3 «طُوبَى لِلْمَسَاكِينِ
سيلفستروس بابا رومية
ولد في رومية، أنشأته أمه على الفضيلة وسلّمته الى كاهن ممتاز اسمه كارينوس. فلما كبر سامه البابا مركلّينوس كاهنًا. كان