أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
التهاون، عدو الأرثوذكسي الذي لا ينام
التهاون هو متآمر رهيب ضد حياتنا، وقد أنزل بنا الأذى مرّات كثيرة، وعلينا ألاّ نكفّ عن اعتباره أكثر أعدائنا حقداً.
5: 9- الصلاة من أجل الآخرين
– هذا حق أيها الشيخ. إننا لم نقل حتى الآن شيئاً عن “الصلاة” من أجل الآخرين فكيف يمكن للمرء استخدامها
أبرار العهد القديم
قبل تجسد الرب كان هناك صدّيقون وأصدقاء للرب، ويتكّلم العهد القديم عنهم كثيراً. كان جميع هؤلاء يعيشون على رجاء مجيء
المقدمة: يا لعظمة نفسك!
“نفسك”أعظم من أن تقدر، أثمن من العالم كله!، لذا يقول السيد المسيح: “ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر
القديسون الشهداء ثاون وإيرن وبولس وإبلو
اصدر الامبراطور الروماني مكسيميانوس (286 – 305) مرسوما حظر فيه عبادة المسيح وشدّد على السجود للآلهة، آمرا الولاة بان لا
المجمع القسطنطيني العاشر
858-867 و877-886 اضطهاد فوتيوس والإفراج عنه: (870-873) وأمر باسيليوس بنفي فوتيوس فأبعد إلى دير سكابي في البوسفور ووضع تحت رقابة
25: 14-30 – مثل الوزنات
النص: 14 «وَكَأَنَّمَا إِنْسَانٌ مُسَافِرٌ دَعَا عَبِيدَهُ وَسَلَّمَهُمْ أَمْوَالَهُ، 15 فَأَعْطَى وَاحِداً خَمْسَ وَزَنَاتٍ، وَآخَرَ وَزْنَتَيْنِ، وَآخَرَ وَزْنَةً. كُلَّ وَاحِدٍ
يوستينوس الثاني
ولم يخلف يوستنيانوس عقباً ولم يشرك أحداً معه في الأرجوان. ولكنه كان يثق بابن اخته يوستينوس ويستشيره في أمور الدولة.
تجربة يسوع في البرية
وردت في الكتاب المقدس كلمتان متناقضتان بمعنى التجربة: الإغراء والامتحان. الإغراء هو حركة تردّد في الإنسانية بين النعمة الإلهية والخطيئة.