أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
17: 12-19 – شفاء عشرة رجال برص
12 وَفِيمَا هُوَ دَاخِلٌ إِلَى قَرْيَةٍ اسْتَقْبَلَهُ عَشَرَةُ رِجَال بُرْصٍ، فَوَقَفُوا مِنْ بَعِيدٍ 13 وَرَفَعوُا صَوْتاً قَائِلِينَ:«يَا يَسُوعُ، يَا مُعَلِّمُ،
في الجهل والعبودية
إن نفس المسيح-نتيجة لاتحادها بلاهوت الكلمة-قد تحرَّرت من كل جهل: واعلمْ أنّ الكلمة قد اتخذ طبيعتنا الجاهلة والمستعبَدَة. لأن طبيعة
لونجينوس الشهيد قائد المئة الذي كان واقفاً تحت صليب الرب
عاش القديس لونجينوس في زمن الامبراطور طيباريوس (15-34 ب.م). وهو من كبادوكية (تركيا حاليا)، وكان يخدم في الجيش الروماني في
نحن ولاهوت المسيح
ثمّة هجمات تتالى، اليوم، على الربّ يسوع ليس آخرها كتاب “دافنتشي كود” الذي وضعه دانْ براون وبيع منه ما يقرب
عظة عن ميلاد الرب للقديس غريغوريوس النيصصي
يقول داود النبي “انفخوا في رأس الشهر بالبوق ليوم عيدنا المبهج” (1). إن الوصايا الخاصة بتعليم الملهم من الله (داود
1: 3 – الصراع حول عقيدة التجسد الإلهي – المجمع الثالث (أبوليناريوس، ثيوذوروس المصيصي، نسطوريوس)
ولكن سرعان ما انصرف اللاهوتيون إلى طرح نوعية “الاتحاد” بين جوهر يسوع الإلهي وجوهره البشري. في أنطاكية -على ما يرى
رابعاً: علاقة المتجددين بالصهيونية المسيحية
ما يثير قلقنا بشكل خاص أن هذه الإرساليات التبشيرية التي تصدر الآن في الولايات المتحدة تتجه إلى سائر أنحاء العالم
الخطبة والإكليل بين الماضي والحاضر
المقدمة المخطوطات المستخدمة الباب الأول تشكل طقس الخطبة والإكليل وتطوُّره أولاً: الشكل القديم لخدمتي الخطبة والإكليل في المخطوطات خدمة الخطبة
المقالة الثانية: الآلام، التجارب والأحزان
الله يسمح بالألم لأجل نفعنا: إذا لحقت العواصف والأمواج العاتية بأية سفينة مسافرة في البحار، فإنها تتحطم وتغرق، إلا إذا