أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
2: 7 – المطالعة الروحيّة
“هذا الكتاب ليس للمطالعة”، تتصدّر هذه الفاتحة مقدّمة كتاب “السلّم إلى الله”. ولعلّها تشير إلى المعنى العميق للمطالعة الروحيّة. إنّ
اللقاء الثاني: مع الأب موسى – التمييز
1- مقدمة إذ تمتعنا بنوم الصباح وأشرق النور علينا بدأنا نسأله أن يحدثنا بما وعدنا به. فبدأ الطوباوي موسى يقول:
الأسبوع العظيم المقدس: أحد الشعانين – هوذا ملكك يأتي إليك
علينا، منذ اليوم الأول من الأسبوع العظيم، أن (نستقبل) يسوع المسيح، ونقبل أن تهَيمن علينا إرادته. في هذا الاستقبال للمسيح
القداسة
يبين العهد القديم أن الله هو القدوس وحده. ولفظ “قدوس” يعني “الذي ليس كمثله شيء” من بين المخلوقات كلها. لقد
2: 9 – ناسوت آدم وناسوت المسيح
في المقالات ورد ذكر مسألتين هامتين حشراً هنا وهناك بدون معالجة كاملة تستنفد الموضوع. فظروفي أثناء الكتابة كانت قاسية بسبب
تنظيم الكنيسة الأولى
في العنصرة “كلمة عبرية تعني اجتماع ومحفل” حلّ الروح القدس على التلاميذ كما قد قال السيد له المجد قبل الصلب
كنيسة قبرص
حسبما ذكر في أعمال الرسل القديسين أعتنق القبارصة المسيحية في القرن الأول . حيث قام الرسل القديسين بولس وبرنابا ومرقس
محطمو الأيقونات
الرجاء العودة إلى الحقبة الزمنية الثانية من تاريخ الكنيسة وبالأخص المجمع المسكوني السابع
برلعام
الرجاء العودة إلى سيرة القديس غريغوريوس بالاماس و أيضاً الرد اللاهوتي على هذه البدعة في قسم العقائد الأرثوذكسية “إمكانية معرفة